هرول دون خذل او استحياء وقام بترشيح نفسة فى الانتخابات النيابية القادمة, للمرة السابعة على التوالى, ليس لدخول مجلس النواب, ولكن لدخول موسوعة جينيس للارقام القياسية للخائبين الضالين, بعد رسوبة خمس مرات عن جدارة واستحقاق, وفوزة مرة واحدة بالتزوير بمساعدة جهاز مباحث امن الدولة فى انتخابات اضحوكة اصبح فيها نائب على الورق لمدة 40 يوم, بعدها تم حل مجلس الشعب بعد 40 يوم من انتخابة, قبل ان بنطق بحرف واحد فية, ليعمم لعنات شؤمة ونحسة وسوء عواقبة على كل اعضاء مجلس الشعب, بعد ان كان يحظى حصريا بها لنفسة فقط, وجاءت لعنات نحسة, نتيجة سياسة الوجهين التى ادمن ممارستها, وتظاهرة علنا امام الناس بالمعارض الوطنى الشريف, فى حين كان من كبار المنافقين للحزب الوطنى الحاكم, وتابعا ذليلا لجهاز مباحث امن الدولة, لجباية المغانم والاسلاب الحكومية, على حساب الشعب المصرى, وارتضى باتخاذة فى انتخابات 2010 المزورة, حصان طروادة وانجاحة فيها, لمحاولة خداع الشعب المصرى بنزاهة الانتخابات, حتى افاق من ضلالة مع اسيادة بعد 40 يوم من حصدة ثمن اجرامة, على انتصار الشعب المصرى فى ثورة 25 يناير2011, وتجريدة مع اقرانة من صفتهم النيابية وحل مجلس الشعب وسقوط مبارك مع نظامة وعبيدة وجهاز مباحث امن الدولة, وبدلا من ان يتوارى مع شرورة واثامة, واصل ضلالة ورشح نفسة فى الانتخابات النيابية القادمة, لاستغلال لعنات شؤمة ونحسة وسوء عواقبة الابدية, لدخول موسوعة جينيس للارقام القياسية للخائبين الضالين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.