يتسبب مهرج جماعة الاخوان الارهابية, المدعو ابراهيم منير, الذى ينعت نفسة بمسمى نائب المرشد العام, ويتنقل بين قصورة الفارهة فى تركيا وسويسرا, فى اضحاك الناس علية مع جماعتة الارهابية, عند كل بيان جديد يصدرة من احد اوكارة, واخرها بيانة الاضحوكة الذى اصدرة امس الثلاثاء اول سبتمبر, وتلقيت عبر بريدى الالكترونى نسخة منة, مع العديد غيرى من العاملين فى وسائل الاعلام, بعد ان اطلق فى بيانة الاخير, نعت جديد على مطاريد جماعة الاخوان الارهابية, الفارين فى الخارج من احكاما صادرة ضدهم بالاعدام شنقا والسجن المؤبد على جرائمهم الارهابية والتخابرية, والذين اسماهم فى بيانة ''اللاجئين'', لاستدرار, بعبارات النصب والاحتيال, عطف وشفقة قيادات دول الاعداء المتخابرين لها والداعمة لارهبهم واجرامهم, مع كون بيانة الاهطل, عبارة عن عريضة افتراء على مصر, واسترحام لدول الاعداء, والتى وجة لها, باسم جماعتة الارهابية, ما اسماة, خالص الشكر لها عن تضامنها ومساندتها لهم ''كلاجئين'' فارين بأنفسهم من ما اسماة ''بطش أنظمتهم'', واهاب فى بيانة بتلك الدول, على فتح أبواب الهجرة لهم مع اسرهم على مصراعية، لإيجاد ما اسماة ''وطن آمن لهم''، بعد أن عجزت هذة الدول على حد قولة, عن رد ما اسماة ''غي وظلم حكوماتهم'', لقد وجد مهرج جماعة الاخوان الارهابية, بان من حقة وجماعتة الارهابية, على امريكا, واسرائيل, وبريطانيا, والمانيا, وتركيا, وقطر, وايران, وحزب اللة, وحماس, ان يغدقوا عليهم المذيد من الاموال الحرام الطائلة, وفق صفتهم التهريجية الجديدة ''اللاجئين'', وان يجدوا القصور والفيلات والشقق والفنادق الفاخرة كاوكار لهم, بعد ان قاموا بتحريكهم بخيوط الشيطان من خلف الستار, فى بئر الخيانة والرذيلة, والارهاب والاجرام, ضد وطنهم, من اجل تحقيق اجنداتهم الاجنبية الاستعمارية, وفروا هاربين الى الخارج بعد سقوطهم, قبل ان تمتد يد العدالة اليهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.