نشرت منذ حوالى سنة مقطع فيديو على اليوتيوب لمشاهد قمت بتصويرها بالسويس خلال ثورة 25 يناير2011, مع وصف تعبيرى لمحتواة, ووجدت المقطع يقترب رويدا من تحقيق نسبة 36 الف مشاهدة منذ نشرة, اى نحو 100 نسبة مشاهدة يوميا, والف نسبة مشاهدة كل عشرة ايام, وثلاثة الاف نسبة مشاهدة كل شهر, وجاء الوصف الذى كتبتة عن مقطع الفيديو على الوجة التالى, ''[ برغم توحد مشاعر السخط والغضب ضد جبروت نظام مبارك المخلوع, بين مشيعى جثمان شهيد سقط برصاص الشرطة فى محيط قسم شرطة السويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, قبل فترة المغرب, اثناء توجههم بجثمانة من مكان استشهادة مباشرة الى مديرية امن السويس دخل نعش احضروة من مسجد قريب, وقيام كردون شرطة وقف بعرض شارع سعد زغلول عند مديرية الامن, باطلاق الرصاص الحى عليهم لمنعهم من الاقتراب بجثمان الشهيد من المديرية, وسقوط النعش وجثمان الشهيد على الارض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونة مصابين بالرصاص الحى, الا ان مشيعى الجنازة الدموية اختلفوا حول تفسير احداث, اعتبروها غامضة, سبقت اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, تمثلت فى ظهور شخص عجيب كأنه هلامى فى الجنازة فجأة دون ان يعلم الناس كهنتة, قبل لحظات معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, فريق من مشيعى الجنازة الدموية وصفة بشبح حضر خصيصا لمشاهدة واقعة دموية فريدة من نوعها تمثلت فى اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان شهيد وسقوط ضحايا وشهداء جدد من حاملى جثمان الشهيد, وفريق اخر وصفة بشخص عادى صاحب هيئة كأنها هلامية, وفريق ثالث وصفة بشخص متنكر, وبحثوا جميعا عنة فى كل مكان لوضع حد لجدلهم, ووجدوا بانة مثلما ظهر قبل المذبحة الدموية الفريدة فجأة, اختفى بعدها فجأة, وكأنما انشقت الارض وابتلعتة, وبرغم قيامى بتصويرة فيديو وصور فتوغرافية خلال ثوان ظهورة, الا اننى تتساءلت مع الناس, من هو, ومن اين جاء, واين ذهب ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 27 أكتوبر 2015
بالصور .. حقيقة ظهور شبح فى جنازة شهيد خلال ثورة 25 يناير بالسويس
نشرت منذ حوالى سنة مقطع فيديو على اليوتيوب لمشاهد قمت بتصويرها بالسويس خلال ثورة 25 يناير2011, مع وصف تعبيرى لمحتواة, ووجدت المقطع يقترب رويدا من تحقيق نسبة 36 الف مشاهدة منذ نشرة, اى نحو 100 نسبة مشاهدة يوميا, والف نسبة مشاهدة كل عشرة ايام, وثلاثة الاف نسبة مشاهدة كل شهر, وجاء الوصف الذى كتبتة عن مقطع الفيديو على الوجة التالى, ''[ برغم توحد مشاعر السخط والغضب ضد جبروت نظام مبارك المخلوع, بين مشيعى جثمان شهيد سقط برصاص الشرطة فى محيط قسم شرطة السويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, قبل فترة المغرب, اثناء توجههم بجثمانة من مكان استشهادة مباشرة الى مديرية امن السويس دخل نعش احضروة من مسجد قريب, وقيام كردون شرطة وقف بعرض شارع سعد زغلول عند مديرية الامن, باطلاق الرصاص الحى عليهم لمنعهم من الاقتراب بجثمان الشهيد من المديرية, وسقوط النعش وجثمان الشهيد على الارض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونة مصابين بالرصاص الحى, الا ان مشيعى الجنازة الدموية اختلفوا حول تفسير احداث, اعتبروها غامضة, سبقت اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, تمثلت فى ظهور شخص عجيب كأنه هلامى فى الجنازة فجأة دون ان يعلم الناس كهنتة, قبل لحظات معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, فريق من مشيعى الجنازة الدموية وصفة بشبح حضر خصيصا لمشاهدة واقعة دموية فريدة من نوعها تمثلت فى اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان شهيد وسقوط ضحايا وشهداء جدد من حاملى جثمان الشهيد, وفريق اخر وصفة بشخص عادى صاحب هيئة كأنها هلامية, وفريق ثالث وصفة بشخص متنكر, وبحثوا جميعا عنة فى كل مكان لوضع حد لجدلهم, ووجدوا بانة مثلما ظهر قبل المذبحة الدموية الفريدة فجأة, اختفى بعدها فجأة, وكأنما انشقت الارض وابتلعتة, وبرغم قيامى بتصويرة فيديو وصور فتوغرافية خلال ثوان ظهورة, الا اننى تتساءلت مع الناس, من هو, ومن اين جاء, واين ذهب ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.