فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 12 اكتوبر 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا تناولت فية مساوئ نظام حكم ''موزة هانم'' فى قطر, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ هل تتسبب ''موزة هانم'' حاكمة قطر الفعلية من خلف الستار فى تقويضة وتلقى نفس مصير ''شجرة الدر'' بغض النظر عن ارتفاع مكانة ''شجرة الدار'' عن مكانة ''موزة هانم'', مع كون الاثنين ''موزة هانم'' و ''شجرة الدر'', حاكمتا من خلف الستار باسم زوجيهما ونجليهما برغم وفاة زوج ونجل ''شجرة الدر'' وقلة حيلة زوج ونجل ''موزة هانم'', وتم تقويض نظام حكم ''شجرة الدر'' ومصرعها بطريقة بشعة بالضرب بالاحذية, فى حين لاتزال ''موزة هانم'' تعبث فى قطر فسادا فى انتظار مصيرها المحتوم مثل ''شجرة الدر'', بعد ان ضاق الشعب القطرى ذرعا بحكمها وتبديد المليارات من اموالة فى المغامرات الفاشلة لايجاد دور دولى وهمى لقطر, وفى الدسائس والمؤامرات ضد العديد من الدول العربية لتقويضها لحساب امريكا واسرائيل, نظير عدم قيام امريكا عن طريق جواسيسها وطابورها الخامس باثارة القلاقل والاضرابات فى قطر واسقاط نظام حكم ''موزة هانم'', وفى الرشاوى للحصول على حق غيرها بالباطل مثل اقامة مونديال كرة القدم لعام 2022 فى قطر, وفى تحويل قطر الى بورصة عالمية للنخاسين وتجارة العبيد من عمال الدول الاسيوية الفقيرة وتسخيرهم, وفى محاولة الهاء الشعب القطرى الذى بلغت روحة الحلقوم بذيادة دخلة لتجاهل مساؤى نظام حكم ''موزة هانم'', والحقيقة يستحق زوج ''موزة هانم'' الحاكم السابق لقطر, ونجلها الحاكم الحالى لقطر, الشفقة والعلاج النفسى المكثف عند قيام ثورة الشعب القطرى, اكثر مايستحقا المحاكمة الشعبية على جرائمها, لكونهما تم سلب ارادتهما وجعلهما هياكل ادمية متحركة من ضحايا ''موزة هانم'' مع الشعب القطرى ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.