فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 12 اكتوبر 2012, دار حوارا قصيرا غريبا من نوعة بالفيديو, بينى مع احد المتطرفين فكريا, وقمت بنشرة مع مقطع الفيديو على هذة الصفحة فى نفس اليوم, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تعاظم جبروت المتطرفين خلال نظام حكم الاخوان القائم بصورة خطيرة, الى حد تجاسر احدهم, بعد ظهر اليوم الجمعة 12 اكتوبر 2012, على الاندساس وسط متظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس ضد نظام حكم الاخوان الارهابى وبرنامجهم الاقتصادى الوهمى الفاشل المسمى بالمائة يوم, للتظاهر بدورة ضد حكم حبس 3 ارهابيين متطرفين بالسويس 15 سنة سجن مشدد, بعد ان قاموا بذبح طالب بكلية الهندسة يدعى احمد حسين عيد, 20 سنة, بدعوى جلوسة مع خطيبتة, 19 سنة, فى حديقة عامة, وتوجهت الى هذا الشخص الملتحى العجيب, الذى كان يحمل لافتة يؤكد فيها تعاطفة وتضامنة مع الارهابيين القتلة الثلاثة, وقمت بسؤالة عن احتجاجة الغريب, ووجدتة مع فكرة المشوش يزعم بان الارهابيين الثلاثة القتلة الذين اسماهم بالاخوة المجاهدين, كانوا يؤدون واجبهم فى الامر بالمعروف والنهى عن المنكر, وانة بدلا من تكريمهم تم القصاص منهم, بدلا من القصاص من قتلة شهداء ثورة 25 يناير 2011, وانصرفت وانا اتساءل, الى اين يحاول ان يتجة نظام حكم الاخوان الارهابى بمصر وشعبها, دون تقديرة لرد فعل الشعب المصرى المنتظر ضد جموحة الارهابى ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 12 أكتوبر 2015
تظاهر متطرف ضد حكم حبس الارهابيين المتهمين بذبح طالب لجلوسة مع خطيبتة فى حديقة عامة
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 12 اكتوبر 2012, دار حوارا قصيرا غريبا من نوعة بالفيديو, بينى مع احد المتطرفين فكريا, وقمت بنشرة مع مقطع الفيديو على هذة الصفحة فى نفس اليوم, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تعاظم جبروت المتطرفين خلال نظام حكم الاخوان القائم بصورة خطيرة, الى حد تجاسر احدهم, بعد ظهر اليوم الجمعة 12 اكتوبر 2012, على الاندساس وسط متظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس ضد نظام حكم الاخوان الارهابى وبرنامجهم الاقتصادى الوهمى الفاشل المسمى بالمائة يوم, للتظاهر بدورة ضد حكم حبس 3 ارهابيين متطرفين بالسويس 15 سنة سجن مشدد, بعد ان قاموا بذبح طالب بكلية الهندسة يدعى احمد حسين عيد, 20 سنة, بدعوى جلوسة مع خطيبتة, 19 سنة, فى حديقة عامة, وتوجهت الى هذا الشخص الملتحى العجيب, الذى كان يحمل لافتة يؤكد فيها تعاطفة وتضامنة مع الارهابيين القتلة الثلاثة, وقمت بسؤالة عن احتجاجة الغريب, ووجدتة مع فكرة المشوش يزعم بان الارهابيين الثلاثة القتلة الذين اسماهم بالاخوة المجاهدين, كانوا يؤدون واجبهم فى الامر بالمعروف والنهى عن المنكر, وانة بدلا من تكريمهم تم القصاص منهم, بدلا من القصاص من قتلة شهداء ثورة 25 يناير 2011, وانصرفت وانا اتساءل, الى اين يحاول ان يتجة نظام حكم الاخوان الارهابى بمصر وشعبها, دون تقديرة لرد فعل الشعب المصرى المنتظر ضد جموحة الارهابى ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.