فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 30 ديسمبر 2012, جددت جماعة الاخوان الارهابية عبر احد كبار قياداتها مبادرتها بالتنازل عن الممتلكات والسيادة المصرية لليهود نظير دعم الادارة الامريكية لها فى سرقة مصر, وقد نشرت يومها مقالا على هذة الصفحة استعرضت فية تجديد مبادرة الخيانة والعار الاخوانية وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ برغم ثورة غضب الشعب المصرى ضد مبادرة نظام حكم الاخوان الجهنمية التى جاهروا بها ''علنا'' عبر احد كبار قياداتهم, فى برنامج ''بتوقيت القاهرة'' على قناة ''دريم'' مساء يوم الخميس 27 ديسمبر 2012, بالاستعداد للتنازل عن ممتلكات مصرية تم تاميمها, تدخل بعضها ضمن اعمال السيادة المصرية مثل قناة السويس, لليهود وعودتهم الى مصر وفق ما اسموة ''حق العودة'' لادارة ما وصفوة بممتلكاتهم, والتى جاءت متماشية مع مبادرة نظام حكم الاخوان الجهنمية التى مضوا فيها ''سرا'' بالتنازل عن اراضى سيناء لحركة حماس, كبديلا عن اراضى فلسطين المحتلة, نظير دعم الادارة الامريكية جماعة الاخوان فى سرقة مصر وهويتها وشعبها لاقامة امارة اخوانية بفرمانات واجراءات باطلة, الا ان جماعة الاخوان وجدت بانها مضت شوطا كبيرا فى ارهاصاتها يصعب معها التراجع عنها حتى لاتعنى هزيمة لها, لذا فوجئ المصريين مجددا بعصام العريان, مستشار رئيس الجمهورية الاخوانى للشئون السياسية, ونائب رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان الحاكمة, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى الذى يهيمن علية الاخوان, يخرج عليهم بتصريحات نارية جديدة خلال مداخلة هاتفية مساء اليوم الاحد 30 ديسمبر 2012, مع برنامج ''بلدنا بالمصرى'' بقناة ''اون تى فى'', تمسك فيها بتصريحاتة السابقة قائلا بحماس المحامى المدافع عن قضيتة حتى النهاية, ''يعنى اليهود يروحوا فين .. وراء الشمس يعنى ولا ينتحروا'', ومضى يدافع باستماتة عن مبادرة عشيرتة ورفض بعنجهية لمدارة خيبة عشيرتة ان يدخل خلال المدخلة فى مناظرة مع معارضا لمبادرة عشيرتة وفر هاربا من البرنامج, وهكذا نرى الثمن الباهظ الذى تتوهم جماعة الاخوان قدرتها على التفريط فية من الاراضى والممتلكات والسيادة المصرية نظير دعم الادارة الامريكية لها فى سرقة مصر وهويتها وشعبها لاقامة امارة اخوانية اصولية استبدادية متشددة بفرمانات ديكتاتورية رئاسية باطلة واجراءات جائرة ودستورا اصوليا استبداديا عنصريا باطلا, انها كارثة خيانة كبرى سيتصدى الشعب المصرى لها مثلما سيتصدى لمحاولة سرقة مصر وشعبها وان غدا لنظرة قريب ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 30 ديسمبر 2015
يوم تجديد وعد الاخوان لامريكا واليهود لاحتلال السيادة المصرية
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 30 ديسمبر 2012, جددت جماعة الاخوان الارهابية عبر احد كبار قياداتها مبادرتها بالتنازل عن الممتلكات والسيادة المصرية لليهود نظير دعم الادارة الامريكية لها فى سرقة مصر, وقد نشرت يومها مقالا على هذة الصفحة استعرضت فية تجديد مبادرة الخيانة والعار الاخوانية وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ برغم ثورة غضب الشعب المصرى ضد مبادرة نظام حكم الاخوان الجهنمية التى جاهروا بها ''علنا'' عبر احد كبار قياداتهم, فى برنامج ''بتوقيت القاهرة'' على قناة ''دريم'' مساء يوم الخميس 27 ديسمبر 2012, بالاستعداد للتنازل عن ممتلكات مصرية تم تاميمها, تدخل بعضها ضمن اعمال السيادة المصرية مثل قناة السويس, لليهود وعودتهم الى مصر وفق ما اسموة ''حق العودة'' لادارة ما وصفوة بممتلكاتهم, والتى جاءت متماشية مع مبادرة نظام حكم الاخوان الجهنمية التى مضوا فيها ''سرا'' بالتنازل عن اراضى سيناء لحركة حماس, كبديلا عن اراضى فلسطين المحتلة, نظير دعم الادارة الامريكية جماعة الاخوان فى سرقة مصر وهويتها وشعبها لاقامة امارة اخوانية بفرمانات واجراءات باطلة, الا ان جماعة الاخوان وجدت بانها مضت شوطا كبيرا فى ارهاصاتها يصعب معها التراجع عنها حتى لاتعنى هزيمة لها, لذا فوجئ المصريين مجددا بعصام العريان, مستشار رئيس الجمهورية الاخوانى للشئون السياسية, ونائب رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان الحاكمة, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى الذى يهيمن علية الاخوان, يخرج عليهم بتصريحات نارية جديدة خلال مداخلة هاتفية مساء اليوم الاحد 30 ديسمبر 2012, مع برنامج ''بلدنا بالمصرى'' بقناة ''اون تى فى'', تمسك فيها بتصريحاتة السابقة قائلا بحماس المحامى المدافع عن قضيتة حتى النهاية, ''يعنى اليهود يروحوا فين .. وراء الشمس يعنى ولا ينتحروا'', ومضى يدافع باستماتة عن مبادرة عشيرتة ورفض بعنجهية لمدارة خيبة عشيرتة ان يدخل خلال المدخلة فى مناظرة مع معارضا لمبادرة عشيرتة وفر هاربا من البرنامج, وهكذا نرى الثمن الباهظ الذى تتوهم جماعة الاخوان قدرتها على التفريط فية من الاراضى والممتلكات والسيادة المصرية نظير دعم الادارة الامريكية لها فى سرقة مصر وهويتها وشعبها لاقامة امارة اخوانية اصولية استبدادية متشددة بفرمانات ديكتاتورية رئاسية باطلة واجراءات جائرة ودستورا اصوليا استبداديا عنصريا باطلا, انها كارثة خيانة كبرى سيتصدى الشعب المصرى لها مثلما سيتصدى لمحاولة سرقة مصر وشعبها وان غدا لنظرة قريب ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.