فى مثل هذا الفترة قبل سنة, قام الدكتور ممدوح حمزة حامل لافتة مايسمى بالناشط السياسى, بتصعيد حدة حملة هجومة الضارى ضد مصر وثورة 30 يونيو ومكتسباتها, فى اكبر هفوات حياتة السياسية المتقلبة, ووضع نفسة بيدة فى خندق واحد مع جماعة الاخوان الارهابية, والحركات التمويلية الارهابية, لا لشئ سوى رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى لوضع مخطط قناة السويس الجديدة, ونشرت يومها على هذة الصفحة فى 28 يناير 2015, نصوص بيانات حمزة المتتالية, سواء الهجومية, او التى ينفى فيها انقلابة ضد مصر بسبب رفض هيئة قناة السويس التعاقد معة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ سقط الدكتور ممدوح حمزة, الأستاذ بجامعة قناة السويس, ومالك المكتب الهندسى الاستشارى المسمى ''حمزة وشركاة'', وصاحب لافتة ما يسمى بالناشط السياسى, بسذاجة سياسية مفرطة, فى شرك حبائل جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, واصبح فى خندق واحد معها, ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, منذ اعلان هيئة قناة السويس يوم 19 اغسطس 2014, عن اختيارها تحالف "دار الهندسة المصري السعودي" لتنفيذ مخطط قناة السويس الجديدة, ورفضت تحالف المكتب الهندسى الاستشارى ''حمزة وشركاة'' الذى يملكة الدكتور ممدوح حمزة, وكذلك رفضت 12 تحالفا هندسيا عالميا اخرين, كانوا قد تقدموا بعروضهم الفنية والمالية للهيئة، وتابع بعدها المصريين, انقلاب الدكتور ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, وهجومة الضارى المتواصل ضد قناة السويس الجديدة, الى حد وصفها ''بانها مجرد تفريعة من تفريعات قناة السويس القديمة'', ''وانها سوف تحمل للمصريين الكوارث ان لم تحمل لهم الخير'', وهجومة الضارى المتواصل ضد رئيس الجمهورية, وتفاقم امرة الى حد زعمة فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام عنة امس الثلاثاء 27 يناير 2015, ''بقيام ثورة شعبية ضد السيسى خلال 18 شهر'', وتلقفت جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, حملة مولانا الشيخ ممدوح حمزة, ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, والسيسى, وقناة السويس الجديدة, واشادوا بها, وهللوا لها, وتغنوا بارهاصاتها, ونعتوا صاحبها بالبطل الثورى المقدام, واعتبروة بافعالة فى خندق واحد معهم, ونصيرا جديدا لهم نافس ببياناتة التهريجية افعالهم الارهابية, وكان يجب على مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة ان يعرف, بحكم ادعاءات صولاتة وجولاتة السياسية المزعومة, منذ ان كان طالبا فى كلية الهندسة جامعة القاهرة, بان انقلابة بين يوم وليلة وعشية وضحاها ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, والسيسى, وقناة السويس الجديدة, بعد رفض هيئة قناة السويس طلب مكتبة الاستشارى لوضع مخطط قناة السويس الجديدة, سوف يحسب علية, ويفقدة المصداقية, ويعطى انطباعا سلبيا سيئا عنة لدى المصريين, خاصة بعد ان اعتبرتة جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, احد اهم فعاليات ارهاصاتها, حتى لو تنصل مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة منها, ورفض الانطباع الشعبى السلبى السائد عنة, كما فعل فى بيانة الذى اصدرة واعلنة اليوم الاربعاء 28 يناير 2015, وتناقلتة عنة وسائل الاعلام, وزعم فية ''بان اعتبار هجومة ضد ما اسماة, -- النظام القائم --, ناجما عن رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى, يعد خلطاً للأوراق، وأمراً يحمل الكثير من المغالطات والأكاذيب'', على حد زعمة فى بيانة, مسكين الدكتور حمزة, مع كونة لو قام بشق ''هدومة'' نصفين امام الناس فى ميدان عام على طريقة حاوى ''سوق العيد'', لمحاولة اقناع الناس بان انقلابة ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو, فى اليوم التالى على رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى, وانضوائة تحت راية المناوئين لمصر, جاء من قبيل المصادفة البحتة, فلن يصدقة احد. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.