فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 20 يناير 2013, تواصلت احتجاجات المصريين ضد اجرام نظام حكم عصابة الاخوان لسرقة مصر بشعبها, ونشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فية انقلاب الكاتب الصحفى حمدى قنديل ضد نظام حكم عصابة الاخوان بعد انحرافهم بالسلطة, خلال مداخلة هاتفية اجراها مع فضائية ''النهار'', وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اكد الكاتب الصحفى حمدى قنديل خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامى محمود سعد على فضائية النهار مساء امس السبت 19 يناير 2013, ''بان مصر قد صدمت بسلق وفرض دستور ولاية الفقية الاخوانى قسرا على جموع الشعب المصرى باجراءات باطلة وغير شرعية برغم زعم محمد مرسى رئيس الجمهورية الاخوانى قبل يومين من انتخابة باقرار دستورا لمصر يتوافق علية جموع الشعب المصرى وقواة الوطنية, ومواصلة الاخوان محاولتهم خطف مصر بعد سلق دستورهم الجائر, بفرض تشريعات استبدادية قسرا على الشعب المصرى بدون اى توافق بشانها فى جلسات مايسمى الحوار الوطنى, واخرها قانون انتخابات مجلس النواب وفرض احزاب تجار الدين استبدادهم فية, واستبعادهم المرأة من النصف الاول من القوائم الانتخابية بالمخالفة لجلسات الحوار الوطنى المزعومة, مما دفعة للاعتذار عن عضوية لجنة إعداد قانون تداول المعلومات بعد ان افقدة مرسي الثقة فية وفى عشيرتة الاخوانية بعد ان جعلوا كل الأماني والمطالب الشعبية تُذبح علي مقصلة اطماع واسنبداد جماعة الإخوان وحلفاؤها من الاحزاب الدينية, ومشيرا بأن الرئيس مرسي حنث بوعده للشعب بعدم تمرير دستور غير توافقي وسارع مع جماعتة وحلفاؤها بفرض دستورا مسخا مشوها استبداديا على جموع الشعب المصرى بفرمانات رئاسية باطلة وغير شرعية, وبعدها فرض قانون انتخابات مجلس النواب الذي كانت مؤسسة الرئاسة الراعي له بجلسات ما يسمى بالحوار الوطني بعد انتهاكه هو أيضاً ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 20 يناير 2016
اسباب احتجاجات المصريين ضد اجرام نظام حكم عصابة الاخوان
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 20 يناير 2013, تواصلت احتجاجات المصريين ضد اجرام نظام حكم عصابة الاخوان لسرقة مصر بشعبها, ونشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فية انقلاب الكاتب الصحفى حمدى قنديل ضد نظام حكم عصابة الاخوان بعد انحرافهم بالسلطة, خلال مداخلة هاتفية اجراها مع فضائية ''النهار'', وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اكد الكاتب الصحفى حمدى قنديل خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامى محمود سعد على فضائية النهار مساء امس السبت 19 يناير 2013, ''بان مصر قد صدمت بسلق وفرض دستور ولاية الفقية الاخوانى قسرا على جموع الشعب المصرى باجراءات باطلة وغير شرعية برغم زعم محمد مرسى رئيس الجمهورية الاخوانى قبل يومين من انتخابة باقرار دستورا لمصر يتوافق علية جموع الشعب المصرى وقواة الوطنية, ومواصلة الاخوان محاولتهم خطف مصر بعد سلق دستورهم الجائر, بفرض تشريعات استبدادية قسرا على الشعب المصرى بدون اى توافق بشانها فى جلسات مايسمى الحوار الوطنى, واخرها قانون انتخابات مجلس النواب وفرض احزاب تجار الدين استبدادهم فية, واستبعادهم المرأة من النصف الاول من القوائم الانتخابية بالمخالفة لجلسات الحوار الوطنى المزعومة, مما دفعة للاعتذار عن عضوية لجنة إعداد قانون تداول المعلومات بعد ان افقدة مرسي الثقة فية وفى عشيرتة الاخوانية بعد ان جعلوا كل الأماني والمطالب الشعبية تُذبح علي مقصلة اطماع واسنبداد جماعة الإخوان وحلفاؤها من الاحزاب الدينية, ومشيرا بأن الرئيس مرسي حنث بوعده للشعب بعدم تمرير دستور غير توافقي وسارع مع جماعتة وحلفاؤها بفرض دستورا مسخا مشوها استبداديا على جموع الشعب المصرى بفرمانات رئاسية باطلة وغير شرعية, وبعدها فرض قانون انتخابات مجلس النواب الذي كانت مؤسسة الرئاسة الراعي له بجلسات ما يسمى بالحوار الوطني بعد انتهاكه هو أيضاً ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.