كان طبيعيا قيام عناصر دورية تابعة للحرس الجمهوري اللبناني, امس الجمعة 12 فبراير2016, بضرب وركل وسحل وسب واهانة شرطى مرور فى الطريق العام أثناء قيامه بتنظيم حركة السير في ميدان بلدة بعبدا اللبنانية, بدعوى اعتراضة على تدخل المهاجمين فى عملة لتسهيل مرور سيارتهم على حساب باقى قائدى السيارات, نتيجة هيمنة جمهورية الشر الايرانية عن طريق الخونة من ميليشيات حزب اللة اللبنانى على لبنان وسلب ارادة شعبة وتقويض مساعى انتخاب رئيس للجمهورية شهورا طويلة لضمان خضوع الرئيس القادم لايران وحزب اللة وقبولة عدم تفعيل مساعى مجلس الامن لمحاكمة قاتلة الحريرى رئيس وزراء لبنان السابق على ايدى ميليشيات حزب اللة, وتحول الحرس الجمهورى اللبنانى الى فرع لدولة ايران وحزب اللة داخل القصر الجمهورى, حتى قبل ان ياتى رئيس لبنان القادم من قبل ايران وحزب اللة, وفامت السلطات اللبنانية بفتح تحقيق في الحادثة التى نشرها ناشطون لبنانيون على اليوتيوب, وأوقفت عسكريين اثنين من عناصر دورية الحرس الجمهورى لاحتواء سخط الرائ العام اللبنانى مؤقتا الى حين تمييع القضية كما حدث فى جريمة اغتيال الحريرى.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 13 فبراير 2016
واقعة اعتداء عناصر الحرس الجمهورى اللبنانى على شرطى مرور طبيعيا فى ظل سلب ايران ارادة لبنان
كان طبيعيا قيام عناصر دورية تابعة للحرس الجمهوري اللبناني, امس الجمعة 12 فبراير2016, بضرب وركل وسحل وسب واهانة شرطى مرور فى الطريق العام أثناء قيامه بتنظيم حركة السير في ميدان بلدة بعبدا اللبنانية, بدعوى اعتراضة على تدخل المهاجمين فى عملة لتسهيل مرور سيارتهم على حساب باقى قائدى السيارات, نتيجة هيمنة جمهورية الشر الايرانية عن طريق الخونة من ميليشيات حزب اللة اللبنانى على لبنان وسلب ارادة شعبة وتقويض مساعى انتخاب رئيس للجمهورية شهورا طويلة لضمان خضوع الرئيس القادم لايران وحزب اللة وقبولة عدم تفعيل مساعى مجلس الامن لمحاكمة قاتلة الحريرى رئيس وزراء لبنان السابق على ايدى ميليشيات حزب اللة, وتحول الحرس الجمهورى اللبنانى الى فرع لدولة ايران وحزب اللة داخل القصر الجمهورى, حتى قبل ان ياتى رئيس لبنان القادم من قبل ايران وحزب اللة, وفامت السلطات اللبنانية بفتح تحقيق في الحادثة التى نشرها ناشطون لبنانيون على اليوتيوب, وأوقفت عسكريين اثنين من عناصر دورية الحرس الجمهورى لاحتواء سخط الرائ العام اللبنانى مؤقتا الى حين تمييع القضية كما حدث فى جريمة اغتيال الحريرى.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.