فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, اول فبراير 2013, سقط القتيل العاشر من المواطنين بالسويس بالرصاص خلال مظاهرات احتجاجهم ضد نظام حكم الاخوان, وقمت حينها باجراء حوارا بالفيديو مع كلا من والد وشقيق القتيل العاشر ضحية الاخوان خلال وجودهما امام مشرحة مستشفى السويس العام, واتهامها خلال الحوار مرسى وعشيرتة الاخوانية بالمسئولية عن ازهاق روح القتيل الطالب, ونشرت الحوار ومقطع الفيديو على هذة الصفحة فى نفس هذا اليوم اول فبراير 2013, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ سقط القتيل العاشر من المواطنين بالسويس بالرصاص خلال مظاهرات احتجاجاهم ضد نظام حكم الاخوان, التى كانت قد اندلعت اعتبارا من يوم 25 يناير 2013, مع احتفالات الذكرى الثانية لثورة 25 يناير2011, بعد ان لفظ محمد حامد زكى احمد 20 سنة طالب فى الفرقة الثانية بكلية التجارة بالسويس انفاسة الاخيرة اليوم الجمعة اول فبراير 2013, فى مستشفى السويس العام متاثرا باصابتة برصاصة فى راسة خلال احداث المظاهرات, وحمل والد الطالب القتيل ضحية نظام حكم الاخوان, خلال حوار فيديو قمت باجرائة معة ومع نجلة الاكبر, محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, وزير داخلية الاخوان, ومدير امن السويس, وميليشيات الاخوان, المسئولية عن قتل نجلة, واكدا بان سقوط عشرات الضحايا ومئات المصابين فى المظاهرات ضد نظام حكم الاخوان بمحافظات الجمهورية, لن يضيع هباء, ولن يستقيم الوضع حتى سقوط نظام حكم الاخوان, بعد ان افتدى الشعب المصرى ارواح ودماء ابنائة الذكية فى سبيل الخلاص من نظام حكم الاخوان الاستبدادى الجائر لولاية الفقية ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 1 فبراير 2016
يوم مصرع القتيل العاشر بالسويس فى المظاهرات ضد نظام حكم الاخوان
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, اول فبراير 2013, سقط القتيل العاشر من المواطنين بالسويس بالرصاص خلال مظاهرات احتجاجهم ضد نظام حكم الاخوان, وقمت حينها باجراء حوارا بالفيديو مع كلا من والد وشقيق القتيل العاشر ضحية الاخوان خلال وجودهما امام مشرحة مستشفى السويس العام, واتهامها خلال الحوار مرسى وعشيرتة الاخوانية بالمسئولية عن ازهاق روح القتيل الطالب, ونشرت الحوار ومقطع الفيديو على هذة الصفحة فى نفس هذا اليوم اول فبراير 2013, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ سقط القتيل العاشر من المواطنين بالسويس بالرصاص خلال مظاهرات احتجاجاهم ضد نظام حكم الاخوان, التى كانت قد اندلعت اعتبارا من يوم 25 يناير 2013, مع احتفالات الذكرى الثانية لثورة 25 يناير2011, بعد ان لفظ محمد حامد زكى احمد 20 سنة طالب فى الفرقة الثانية بكلية التجارة بالسويس انفاسة الاخيرة اليوم الجمعة اول فبراير 2013, فى مستشفى السويس العام متاثرا باصابتة برصاصة فى راسة خلال احداث المظاهرات, وحمل والد الطالب القتيل ضحية نظام حكم الاخوان, خلال حوار فيديو قمت باجرائة معة ومع نجلة الاكبر, محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, وزير داخلية الاخوان, ومدير امن السويس, وميليشيات الاخوان, المسئولية عن قتل نجلة, واكدا بان سقوط عشرات الضحايا ومئات المصابين فى المظاهرات ضد نظام حكم الاخوان بمحافظات الجمهورية, لن يضيع هباء, ولن يستقيم الوضع حتى سقوط نظام حكم الاخوان, بعد ان افتدى الشعب المصرى ارواح ودماء ابنائة الذكية فى سبيل الخلاص من نظام حكم الاخوان الاستبدادى الجائر لولاية الفقية ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.