برغم موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي, مساء امس الاربعاء 24 فبراير2016, على مشروع قانون يصنف جماعة الإخوان فى امريكا كجماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, ويدعو الإدارة الأمريكية إلى إدراجها على لائحة التنظيمات الإرهابية, وتأكيد رئيس واعضاء اللجنة فى قرار موافقتهم على مشروع القانون بالإجماع : ''بإن جماعة الإخوان لم تكتفى بممارسة ارهابها فى محيطها, وقامت بتمويل العديد من الجماعات إلإرهابية لنشر ارهابها فى العالم, ومنها تنظيم القاعدة الإرهابى, وحركة حماس الإرهابية, وانها اصبحت تشكل تهديدًا خطيرا للأمن القومي الأمريكي نفسة'', الا ان تحويل هذا المشروع الإمريكى الى قانونا نافذا, يعيق تنفيذة سجل سوابق الرئيس الإمريكى براك اوباما, واجندة الإستخبارات الإمريكية, مع كون شروط تشريع واقرار مشروع القانون تقتضى اقرار الرئيس الإمريكى براك اوباما, بان جماعة الإخوان جماعة ارهابية, بعد ان قام بمعاداة مصر من اجلها, واتخذها مع الإستخبارات الإمريكية, ''حصان طروادة'', لتقسيم مصر والعديد من الدول العربية, لاقامة ما يسمى بالشرق الإوسط الكبير, وقام بضغوط هائلة على وهم منع الجيش المصرى من الإستجابة الى مطالب الشعب المصرى خلال ثورة 30 يونيو 2013, باسقاط نظام حكم الإخوان, وقام بتجميد المساعدات الإمريكية لمصر بعد ساعات معدودات من انتصار ثورة 30 يونيو, وشن حرب ارهاب استخباراتية ضد مصر, وقام بسحب السفيرة الإمريكية فى مصر وظل سنة ونصف يرفض تعيين سفير اخر مكانها, وحاول فى مجلس الإمن يوم 15 اغسطس 2013, بعد 24 ساعة من فض اعتصامى جماعة الإخوان الإرهابية فى رابعة والنهضة, تدويل المشكلات الداخلية المصرية فى مجلس الإمن, وتصدت روسيا والصين لشرورة واثامة ورفضتا تدخل مجلس الإمن فى الشئون الداخلية المصرية, واصدر تعليماتة الى البيت الإبيض ووزارة الخارجية الإمريكية باصدار بيان عدائى ضد مصر كل يوم, وحرض اتباعة الاذلاء من دول الإتحاد الاوربى لوقف مساعداتهم الى مصر واصدار بيان عدائى ضد مصر كل يوم, واستغل المحافل الدولية للتشهير بمصر بالباطل فى كل مناسبة دولية, واستدعى العديد من قيادات مطاريد جماعة الإخوان الإرهابية الهاربين من احكام بالاعدام شنقا الى الى وزارة الخارجية الإمريكية والبيت الابيض, واقام احتفالية كبيرة لهم فى البيت الابيض على شرفهم الارهابى, وكلف منظمة هيومن الحقوقية التى تمولها الإدارة الإمريكية باقامة 8 مؤتمرات لجماعة الاخوان الإرهابية فى 8 ولايات امريكية لمحاولة تسويق شرورها, ولم يكن ينقص سوى ارسال اساطيل امريكا الى مصر للعدوان عليها من اجل جماعة الإخوان الإرهابية, وصار اوباما بافعالة الجهنمية ضد مصر, كاهن معبد جماعة الاخوان الإرهابية, وناسك محرابها الشيطانى, ونخاس اسواقها الارهابية, واصبح علية الان, بعد احالة مشروع القانون الإمريكى الذى يصنف جماعة الإخوان فى امريكا كجماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, ان يعلن رسميا امام مجلس النواب عبر وزير خارجيتة خلال 60 يوماً, عما إذا كانت جماعة الإخوان ''جماعة ربانية'' مثلما ظل يقوم بتسويق هذا الادعاء طوال سنوات حكمة الغبراء, او ''جماعة شيطانية'' تنطبق عليها المعايير التي تقتضي تصنيفها كتنظيم إرهابي أجنبي, وانة كان على ضلال وشركا مبينا طوال سنوات تسبيحة بحمدها, وتناقلت وسائل الاعلام, اليوم الخميس 25 فبراير 2016, تصريحات المستشار أحمد أبوزيد, المتحدث الرسمى بأسم وزارة الخارجية الخارجية, تاكيد قائلا : ''بإن اعتماد اللجنة القضائية بمجلس النواب لمشروع القانون الذي تقدم به النائب الجمهوري ماريو دياز بالارت, بتصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية بالأغلبية, يعكس مجددا صحة الموقف الرسمي والشعبي المصري تجاه هذا التنظيم, وممارسته الارهابية, وأن المجتمع الدولي أصبح يدرك يوما بعد يوم تلك الحقيقة, وأن الفكر المتطرف لهذه الجماعة, وتبنيها للعنف بات يمثل تهديدا للمجتمعات والشعوب المختلفة, وأن مشروع القانون الإمريكى يتضمن عرضا تفصيليا لفكر جماعة الإخوان, وما يحتويه من تحريض على العنف, ودعوة لفرض القوانين الإسلامية على المجتمعات والشعوب الأخرى, وتمجيد لمفهوم الجهاد كأداة لفرض العقيدة الإسلامية على غير المعتنقين لها, فضلا عن سرد كامل لممارسات التنظيم على مدار سنوات طويلة منذ إنشائه, والتي تبرز تبنيه للعنف كمنهج مترسخ لتحقيق أهدافه, وأن المشروع استعرض أيضا القرارات التي اتخذتها عدة دول باعتبار جماعة الإخوان تنظيما إرهابيا, مستدلا بذلك على ضرورة أن تتبنى الولايات المتحدة نفس المنهج, خاصة وأن الحكومة الأمريكية, صنفت بالفعل العديد من التنظيمات والأشخاص المرتبطين بجماعة الاخوان باعتبارها تنظيمات إرهابية'', وأضاف المتحدث الرسمى بأسم وزارة الخارجية المصرية قائلا : ''بأن القانون في صياغته الحالية, يطلب من وزير الخارجية الأمريكي تقديم تقرير خلال 60 يوماً يحدد فيه ما إذا كانت جماعة الإخوان تنطبق عليها المعايير التي تقتضي تصنيفها كتنظيم إرهابي أجنبي، وفقاً للقانون الأمريكي، وفي حالة توصية التقرير بعدم انطباق تلك المعايير فعلى وزير الخارجية الأمريكي أن يحدد الأسباب التي لا تجعل تلك المعايير تنطبق على جماعة الإخوان. وفى حالة تاكيدة بان جماعة الإخوان تنطبق عليها المعايير التي تقتضي تصنيفها كتنظيم إرهابي أجنبي, سيتم أحاله مشروع القانون إلى مجلس النواب للتصويت عليه تمهيداً لإحالته إلى مجلس الشيوخ لاقرارة رسميا'', والان بعد ان وقف الرئيس ابرغم موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي, مساء امس الاربعاء 24 فبراير2016, على مشروع قانون يصنف جماعة الإخوان فى امريكا كجماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, ويدعو الإدارة الأمريكية إلى إدراجها على لائحة التنظيمات الإرهابية, وتاكيد رئيس واعضاء اللجنة فى قرار موافقتهم على مشروع القانون بالإجماع, بإن جماعة الإخوان لم تكتفى بممارسة ارهابها فى محيطها, وقامت بتمويل العديد من الجماعات إلإرهابية ونشر ارهابها فى العالم, ومنها تنظيم القاعدة الإرهابى, وحركة حماس الإرهابية, وانها اصبحت تشكل تهديدًا خطيرا للأمن القومي الأمريكي نفسة, الا ان تحويل هذا المشروع الإمريكى الى قانونا نافذا, يعيق تنفيذة سجل سوابق الرئيس الإمريكى براك اوباما, واجندة الإستخبارات الامريكية, مع كون شروط تشريع واقرار مشروع القانون تقتضى اقرار الرئيس الإمريكى براك اوباما, بان جماعة الإخوان جماعة ارهابية, بعد ان قام بمعادة مصر من اجلها, واتخاذها مع الإستخبارات الامريكية, ''حصان طروادة'', لتقسيم مصر والعديد من الدول العربية, لاقامة ما يسمى بالشرق الإوسط الكبير, وقام بضغوط هائلة لمحاولة منع الجيش المصرى من الإستجابة الى مطالب الشعب المصرى خلال ثورة 30 يونيو 2013, باسقاط نظام حكم الإخوان, وقام بتجميد المساعدات الإمريكية لمصر بعد ساعات معدودات من انتصار ثورة 30 يونيو, وشن حرب ارهاب استخباراتية ضد مصر, وقام بسحب السفيرة الإمريكية فى مصر وظل سنة ونصف يرفض تعيين سفير اخر مكانها, وحاول فى مجلس الإمن يوم 15 اغسطس 2013, بعد 24 ساعة من فض اعتصامى جماعة الإخوان الإرهابية فى رابعة والنهضة, تدويل المشكلات الداخلية المصرية فى مجلس الامن لمحاولة تحقيق ما عجز عن تحقيقة عن طريق جماعة الاخوان نتيجة سقوطها, وتصدى روسيا والصين لشرورة ورفضتا تدخل مجلس الإمن فى الشئون الداخلية المصرية, واصدار تعليماتة الى المكاتب الإعلامية فى البيت الابيض ووزارة الخارجية الإمريكية باصدار بيان عدائى ضد مصر كل يوم, وحرض اتباعة الاذلاء من دول الإتحاد الاوربى لوقف مساعداتهم الى مصر واصدار بيان عدائى ضد مصر كل يوم, واستغل المحافل الدولية للتشهير بمصر بالباطل فى كل مناسبة دولية, واستدعى العديد من قيادات مطاريد جماعة الإخوان الإرهابية العاربين من احكام بالاعدام شنقا الى الى وزارة الخارجية الإمريكية والبيت الابيض, واقام احتفالية كبيرة فى البيت الابيض على شرفهم الارهابى, وكلف منظمة هيومن الحقوقية التى تمولها الإدارة الإمريكية باقامة 8 مؤتمرات لجماعة الاخوان الارهابية فى 8 ولايات امريكية لمحاولة تسويق شرورها, ولم يكن ينقص سوى ارسال اساطيلة الى مصر للعدوان عليها من اجل جماعة الإخوان الإرهابية, واصبح بافعالة الجهنمية ضد مصر, كاهن معبد جماعة الاخوان الإرهابية, وناسك محرابها الشيطانى, ونخاس اسواقها الارهابية, واصبح علية الان, بعد احالة مشروع قانون يصنف جماعة الإخوان فى امريكا كجماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, الية, ان يعلن رسميا امام مجلس النواب عبر وزير خارجيتة خلال 60 يوماً, عما إذا كانت جماعة الإخوان ''جماعة ربانية'' مثلما ظل يقوم بتسويق هذا الادعاء طوال سنوات حكمة الغبراء, او ''جماعة شيطانية'' تنطبق عليها المعايير التي تقتضي تصنيفها كتنظيم إرهابي أجنبي, وانة كان على ضلال طوال سنوات تسبيحة بحمدها, وتناقلت وسائل الاعلام, اليوم الخميس 25 فبراير 2016, تصريحات المستشار أحمد أبوزيد, المتحدث الرسمى بأسم وزارة الخارجية المصرية, تاكيد قائلا : ''بإن اعتماد اللجنة القضائية بمجلس النواب لمشروع القانون الذي تقدم به النائب الجمهوري ماريو دياز بالارت, بتصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية بالأغلبية, يعكس مجددا صحة الموقف الرسمي والشعبي المصري تجاه هذا التنظيم, وممارسته الارهابية, وأن المجتمع الدولي أصبح يدرك يوما بعد يوم تلك الحقيقة, وأن الفكر المتطرف لهذه الجماعة, وتبنيها للعنف بات يمثل تهديدا للمجتمعات والشعوب المختلفة, وأن مشروع القانون الإمريكى يتضمن عرضا تفصيليا لفكر جماعة الإخوان, وما يحتويه من تحريض على العنف, ودعوة لفرض القوانين الإسلامية على المجتمعات والشعوب الأخرى, وتمجيد لمفهوم الجهاد كأداة لفرض العقيدة الإسلامية على غير المعتنقين لها, فضلا عن سرد كامل لممارسات التنظيم على مدار سنوات طويلة منذ إنشائه, والتي تبرز تبنيه للعنف كمنهج مترسخ لتحقيق أهدافه, وأن المشروع استعرض أيضا القرارات التي اتخذتها عدة دول باعتبار جماعة الإخوان تنظيما إرهابيا, مستدلا بذلك على ضرورة أن تتبنى الولايات المتحدة نفس المنهج, خاصة وأن الحكومة الأمريكية, صنفت بالفعل العديد من التنظيمات والأشخاص المرتبطين بجماعة الاخوان باعتبارها تنظيمات إرهابية'', وأضاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية المصرية قائلا : ''بأن القانون في صياغته الحالية, يطلب من وزير الخارجية الأمريكي تقديم تقرير خلال 60 يوماً يحدد فيه ما إذا كانت جماعة الإخوان تنطبق عليها المعايير التي تقتضي تصنيفها كتنظيم إرهابي أجنبي، وفقاً للقانون الأمريكي، وفي حالة توصية التقرير بعدم انطباق تلك المعايير فعلى وزير الخارجية الأمريكي أن يحدد الأسباب التي لا تجعل تلك المعايير تنطبق على جماعة الإخوان. وفى حالة تاكيدة بان جماعة الإخوان تنطبق عليها المعايير التي تقتضي تصنيفها كتنظيم إرهابي أجنبي, سيتم أحاله مشروع القانون إلى مجلس النواب للتصويت عليه تمهيداً لإحالته بعدها إلى مجلس الشيوخ لاقرارة رسميا'', والان بعد ان وقف الرئيس الأمريكى براك اوباما مع جماعة الاخوان الارهابية ضد الشعب المصرى, هل سيقف ايضا مع جماعة الاخوان الارهابية ضد الشعب الأمريكى, ويحرق بجماعات الارهاب امريكا فوق رؤوس شعبها, سيرا على نهج نيرون ؟؟!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.