وجَّه الشيخ علي سلام عودة، أكبر معمر بالسويس، البالغ من العمر 108 أعوام، تعزيه إلى اسر شهداء حادث إطلاق قذيفة هاون على كمين الصفا، الكائن بالطريق الدائري دائرة قسم ثالث العريش، مساء أمس السبت، 19 مارس الجاري، والذى أسفر عن استشهاد 15 من رجال الشرطة منهم ضابطان وفرد شرطة و12 مجند، وإلى أسر جميع شهداء الجيش والشرطة. وطالب "عودة" بوجود مواقع رصد محصنة بعيدا عن كل ارتكاز أمنى بمساحة كبيرة، لرصد اى تحركات للإرهابيين لتقويضها ومنع تكرار حوادث استهداف الكمائن والارتكازات الامنية من قبل الارهابيين، كما طالب بأن يشمل تنسيق الجيش والشرطة مع القبائل البدوية للتصدى للإرهابيين، وتكليف شيخ كل قبيلة بتأمين المنطقة الموجودة فيها من أى إرهابيين، وعدم قصر التنسيق مع بعض كبار شيوخ القبائل البدوية، وأكد أن منهج الإرهابيين يتطلب تواصل الحملات ضدهم حتى استئصالهم بدون انقطاع بين حملة واخرى لمنعهم من معاودة إرهابهم بين كل حملة واخرى، وأعرب عن دعمه ضمن جموع الشعب المصرى للرئيس عبدالفتاح السيسى فى حرب مصر ضد الارهاب حتى القضاء نهائيا على اذناب الارهاب. والشيخ علي سلام عودة، أكبر معمر بالسويس، يبلغ من العمر 108 أعوام، وهو بموجب شهادة ميلاده وبطاقته القومية من مواليد 12 اغسطس عام 1908 بمركز بلبيس بمحافظة الشرقية، وقال إنه انتقل للإقامة والعيش فى مدينة السويس عام 1975 واشترى قطعة ارض صغيرة مساحتها 23 قيراطا فى قرية ابوحسين بحى الجناين بالقطاع الريفى بالسويس وقام بزراعتها والاسترزاق منها مع اولاده وأحفاده بعد أن تزوج مرتين وتوفت إحدى زوجتيه وأنجب 13 ابن وبنت ولديه حوالى 33 حفيدا، ويتقاضى معاشا قدره 500 جنيه بجانب زراعته لقطعة الأرض، ويبدأ يومه بتناول الأفطار البسيط والمشى للحقل وقرأة القرآن الكريم، وبرغم وجود منزله ومنازل ابنائه، إلا أنه كبدوى عاش عمره فى الصحراء والبرية يحب الإقامة واستقبال الضيوف فى مخيمات بدوية مقامة من البوص
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 20 مارس 2016
أكبر معمر بالسويس يطالب بتنسيق الأمن مع القبائل ضد الإرهاب
وجَّه الشيخ علي سلام عودة، أكبر معمر بالسويس، البالغ من العمر 108 أعوام، تعزيه إلى اسر شهداء حادث إطلاق قذيفة هاون على كمين الصفا، الكائن بالطريق الدائري دائرة قسم ثالث العريش، مساء أمس السبت، 19 مارس الجاري، والذى أسفر عن استشهاد 15 من رجال الشرطة منهم ضابطان وفرد شرطة و12 مجند، وإلى أسر جميع شهداء الجيش والشرطة. وطالب "عودة" بوجود مواقع رصد محصنة بعيدا عن كل ارتكاز أمنى بمساحة كبيرة، لرصد اى تحركات للإرهابيين لتقويضها ومنع تكرار حوادث استهداف الكمائن والارتكازات الامنية من قبل الارهابيين، كما طالب بأن يشمل تنسيق الجيش والشرطة مع القبائل البدوية للتصدى للإرهابيين، وتكليف شيخ كل قبيلة بتأمين المنطقة الموجودة فيها من أى إرهابيين، وعدم قصر التنسيق مع بعض كبار شيوخ القبائل البدوية، وأكد أن منهج الإرهابيين يتطلب تواصل الحملات ضدهم حتى استئصالهم بدون انقطاع بين حملة واخرى لمنعهم من معاودة إرهابهم بين كل حملة واخرى، وأعرب عن دعمه ضمن جموع الشعب المصرى للرئيس عبدالفتاح السيسى فى حرب مصر ضد الارهاب حتى القضاء نهائيا على اذناب الارهاب. والشيخ علي سلام عودة، أكبر معمر بالسويس، يبلغ من العمر 108 أعوام، وهو بموجب شهادة ميلاده وبطاقته القومية من مواليد 12 اغسطس عام 1908 بمركز بلبيس بمحافظة الشرقية، وقال إنه انتقل للإقامة والعيش فى مدينة السويس عام 1975 واشترى قطعة ارض صغيرة مساحتها 23 قيراطا فى قرية ابوحسين بحى الجناين بالقطاع الريفى بالسويس وقام بزراعتها والاسترزاق منها مع اولاده وأحفاده بعد أن تزوج مرتين وتوفت إحدى زوجتيه وأنجب 13 ابن وبنت ولديه حوالى 33 حفيدا، ويتقاضى معاشا قدره 500 جنيه بجانب زراعته لقطعة الأرض، ويبدأ يومه بتناول الأفطار البسيط والمشى للحقل وقرأة القرآن الكريم، وبرغم وجود منزله ومنازل ابنائه، إلا أنه كبدوى عاش عمره فى الصحراء والبرية يحب الإقامة واستقبال الضيوف فى مخيمات بدوية مقامة من البوص
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.