الأربعاء، 23 مارس 2016

ملحمة الإعلامي باسم يوسف فى سرقة مقالات الاخرين واعادة نشرها منسوبة الية


فى مثل هذة الفترة قبل عامين, انكشفت خديعة الإعلامي الساخر باسم يوسف فى سرقة مقالات الصحفيين الاجانب واعادة نشرها فى الصحف المصرية منسوبة الية, ونشرت يومها مقال على هذة الصفحة استعرضت فية واقعة السرقة, مع مقطع فيديو لفضائية هيئة الاذاعة البريطانية اورد تصريحات صحفى انجليزى من ضحايا باسم, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ بعد ان صعد الناس بالإعلامي الساخر المحدث باسم يوسف الى القمة بسرعة الصاروخ, لم يحمد ربة ويبوس ايادى الناس وفر هاربا من الميدان فى اهم ايام معارك الشعب الحاسمة الفاصلة ضد نظام حكم عصابة الاخوان, واوقف برنامجة تماما فى ظروف غامضة مريبة قبل ثورة 30 يونيو 2013 بشهر, وغادر البلاد فى عهد نظام حكم الاخوان, بدعوى حصولة على اجازة راحة واستجمام, خشية ان يقف مع ثورة الشعب برغم انف الظروف الغامضة وتفشل, وان يقف ضدها وتنجح, واعاد برنامجة مجددا بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013 بشهر, وعودتة للبلاد فى عهد نظام حكم الشعب بعد سقوط الاخوان, بعد توقف البرنامج على مدار شهرين كاملين, وتوهم بعد عودتة من مخبئة فى الخارج بانة عبقرى عصرة ومحمى من امريكا للتمادى فى غية وضلالة واعمالة الخارجة ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو 2013, حتى تلقى الضربة القاصمة بيدة برغم حصانة امريكا, عندما نشر مقالا فى جريدة الشروق يوم 18 مارس 2014, ونسبة لنفسة بعد قيامة بسرقتة ''بالمسطرة'' من الصحفي الانجليزى بن جوده الذى كان قد نشرة فى احدى الصحف الانجليزية, وقامت الدنيا ضد باسم, وبدلا من ان يفيق باسم من غية ويقبل اقدام الناس اعتذارا, وتقمص دور ''ارسين لوبين'' اللص الشريف, وتبجح وزعم فى تصريحات علنية لمحاولة تبرير قيامة بالسطو على اعمال الاخرين الفكرية, ''بانة تناسى ان يذكر عند نشرة المقال ما اسماة, ''اقتباسة'' من الصحفى الانجليزى'', وقام باسم بالاعتذار سرا الى الصحفى الانجليزى, وكلعادة فر باسم من الميدان حتى تهدأ الضجة, واعلن فى الحلقة التالية التى تم اذاعتها بعد قيامة بسرقة مقال الصحفى الانجليزى, توقف برنامجة فترة بدعوى حصولة على اجازة راحة واستجمام, وكان الفارس الحقيقى فى الميدان بعد فرار الفارس المزيف هو الصحفى الانجليزى المجنى علية بن جودة الذى اعلن فى تصريحات لة الى فضائية هيئة الاذاعة البريطانية يوم 19 مارس 2014 بعد 24 ساعة من قيام باسم بسرقة مقالة, ''بإنه قبل اعتذار الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف على قيامة بسرقة مقالة'', وهكذا صعد باسم جماهيريا الى القمة بايدى الناس بسرعة الصاروخ, وسقط ادبيا باعمالة فى الاوحال بسرعة الصاروخ ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.