مع استعراضى فى كتاباتى مساؤى الطغاة، واذنابهم، وعبيدهم، وجرائم الاخوان، والارهابيين، وتجار السياسة والدين، بالعقل والمنطق والادالة والبراهين، للعبرة، كثيرا ما اتلقى من بلطجية واذناب وميليشيات الطغاة والاخوان وتجار السياسة والدين، سيل من وصلات السب والردح والارهاب والتهديد، والتى تمتد حتى للاصدقاء والمعارف والسادة الاعزاء الذين يتابعون كتاباتى، وتتعاظم دسائسهم برسائل خبيثة لم اسقط بدعم اللة فى شراكها يوما، وحقيقة لا ارد ابدا علي شتائمهم وخبثهم، واكتفى فقط بحظرهم، مثلما حظرهم القضاء المصرى، ومثلما حظرهم الشعب المصرى، واواصل كتاباتى التى اكشف بها معدنهم الرخيص وهوانهم الكبير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.