وهو اية حكاية الأنبا ''مكاريوس'' أسقف عام المنيا، الذى كان يختبئ فى اقبية كنيستة خلال عدوان نظام حكم الاخوان العنصرى الاستبدادى ضد الاقليات فى مصر، ولم ينطق بحرف واحد عندما قام الاخوان بتحويل الاقليات بمصر فى دستور ولاية الفقية الى مواطنين من الدرجة الثانية، وظل يتبع طوال فترة نظام حكم الاخوان سياسة المشى جنب الحيط، واكتفى بالفرجة عندما قامت ميليشيات الاخوان بحرق وتدمير مئات الكنائس فى طول البلاد وعرضها يومى 14 و 16 اغسطس 2013، بعد انتصار ثورة جهاد الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، ثم فجأة امتشق ''مكاريوس'' حسام النضال، بعد اندحار الاعداء وخلو ساحة الجهاد من الفرسان، منذ تنصيبة متحدثا اعلاميا عن أزمة سيدة المنيا، ليصدر بعدها كل ساعة بيانات اثارة وتضليل وتهديد، ليس ضد اعداء مصر، ولكن ضد مصر، تؤجج الفتن الطائفية فى ابشع صورها، وتستعدى دول الاعداء الاجنبية ضد مصر، فى استغلال سئ متعصب لمنصبة الكهنونى، الذى كان يفترض فية استغلالة بالمواعظة والكلمة الحسنة فى نشر بشائر المحبة والسلام وتعميق معانى الوحدة الوطنية وتضميد جراح مصر، وليس فى تاجيج الفتن الطائفية واستعداء الذئاب الضارية من الاعداء ضد مصر وشعبها، ومنها تهديدة علنا على رؤوس الاشهاد، في مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام تاني" المذاع على فضائية "دريم" يوم الثلاثاء 27 مايو 2016، والمرفق مع المقال المنشور، باستعداء دول الاعداء الاجنبية ضد مصر وشعبها، وفتح الباب على مصراعية للتدخل الخارجي فى شئون مصر الداخلية، وتحريض مجلس العموم البريطانى ضد مصر، واستعداء مجلس اللوردات البريطانى ضد مصر، وعقد جلسات استماع عدائية فى الكونجرس الامريكى ضد مصر، وعقد جلسات مناقشات عدوانية فى الاتحاد الاوروبى ضد مصر، وتحريض المنظمات الحقوقية فى العالم ضد مصر، واصدار بيانات الشجب والادانة والتطاول فى العديد من بلدان العالم ضد مصر، بحيث احتار الناس مع تهديدات ''مكاريوس'' الضارية ضد مصر، مع من يقف ''مكاريوس'' فى مصر، لا لشئ سوى نفى عشرات المسئولون والشهود وعمدة قرية الكرم مزاعم ''مكاريوس'' بتعرية سيدة قرية الكرم تماما, وتاكيدهم باقتصار عدوان بعض الغوغاء عليها، بسبب ما هو منسوب لنجلها بمعاكسة زوجة مسلمة دفعت زوجها لتطليقها، بتمزيق جانبا من ملابسها فقط، بالاضافة الى مطالبة ''مكاريوس'' بتقديم بعض القرابين لاسترضائة، متمثلا فى محاكمة بعض المسئولون التنفيذيون والامنيون فى المنيا، مع المتهمون المقبوض عليهم، ورفضة عقد اى جلسات مصالحةعرفية بين ابناء القرية الواحدة من مسلمين ومسيحيين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 29 مايو 2016
وكسة بيانات الأنبا ''مكاريوس'' أسقف عام المنيا العدائية باستعداء دول الاعداء الاجنبية ضد مصر
وهو اية حكاية الأنبا ''مكاريوس'' أسقف عام المنيا، الذى كان يختبئ فى اقبية كنيستة خلال عدوان نظام حكم الاخوان العنصرى الاستبدادى ضد الاقليات فى مصر، ولم ينطق بحرف واحد عندما قام الاخوان بتحويل الاقليات بمصر فى دستور ولاية الفقية الى مواطنين من الدرجة الثانية، وظل يتبع طوال فترة نظام حكم الاخوان سياسة المشى جنب الحيط، واكتفى بالفرجة عندما قامت ميليشيات الاخوان بحرق وتدمير مئات الكنائس فى طول البلاد وعرضها يومى 14 و 16 اغسطس 2013، بعد انتصار ثورة جهاد الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، ثم فجأة امتشق ''مكاريوس'' حسام النضال، بعد اندحار الاعداء وخلو ساحة الجهاد من الفرسان، منذ تنصيبة متحدثا اعلاميا عن أزمة سيدة المنيا، ليصدر بعدها كل ساعة بيانات اثارة وتضليل وتهديد، ليس ضد اعداء مصر، ولكن ضد مصر، تؤجج الفتن الطائفية فى ابشع صورها، وتستعدى دول الاعداء الاجنبية ضد مصر، فى استغلال سئ متعصب لمنصبة الكهنونى، الذى كان يفترض فية استغلالة بالمواعظة والكلمة الحسنة فى نشر بشائر المحبة والسلام وتعميق معانى الوحدة الوطنية وتضميد جراح مصر، وليس فى تاجيج الفتن الطائفية واستعداء الذئاب الضارية من الاعداء ضد مصر وشعبها، ومنها تهديدة علنا على رؤوس الاشهاد، في مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام تاني" المذاع على فضائية "دريم" يوم الثلاثاء 27 مايو 2016، والمرفق مع المقال المنشور، باستعداء دول الاعداء الاجنبية ضد مصر وشعبها، وفتح الباب على مصراعية للتدخل الخارجي فى شئون مصر الداخلية، وتحريض مجلس العموم البريطانى ضد مصر، واستعداء مجلس اللوردات البريطانى ضد مصر، وعقد جلسات استماع عدائية فى الكونجرس الامريكى ضد مصر، وعقد جلسات مناقشات عدوانية فى الاتحاد الاوروبى ضد مصر، وتحريض المنظمات الحقوقية فى العالم ضد مصر، واصدار بيانات الشجب والادانة والتطاول فى العديد من بلدان العالم ضد مصر، بحيث احتار الناس مع تهديدات ''مكاريوس'' الضارية ضد مصر، مع من يقف ''مكاريوس'' فى مصر، لا لشئ سوى نفى عشرات المسئولون والشهود وعمدة قرية الكرم مزاعم ''مكاريوس'' بتعرية سيدة قرية الكرم تماما, وتاكيدهم باقتصار عدوان بعض الغوغاء عليها، بسبب ما هو منسوب لنجلها بمعاكسة زوجة مسلمة دفعت زوجها لتطليقها، بتمزيق جانبا من ملابسها فقط، بالاضافة الى مطالبة ''مكاريوس'' بتقديم بعض القرابين لاسترضائة، متمثلا فى محاكمة بعض المسئولون التنفيذيون والامنيون فى المنيا، مع المتهمون المقبوض عليهم، ورفضة عقد اى جلسات مصالحةعرفية بين ابناء القرية الواحدة من مسلمين ومسيحيين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.