فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الخميس 14 مايو 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية جنازة شهبد بالسويس سقط بايدى الخونة المارقين, واهداف الاعداء والجزاسيس التى ادت الى استشهادة, وجاء المقال عل الوجة التالى, ''[ شنت مصر حرب واسعة ضد الارهاب, وتواصلت عمليات الجيش والشرطة للقضاء على الاعداء واجهاض مخططاتهم الخبيثة واستئصال طائفة الخونة والجواسيس من ارض مصر الطاهرة, واستشهد العديد من ابناء مصر الابرار, ومنهم جندى الجيش المجند محمد بخيت عطية, ابن مدينة السويس الباسلة, الذى استشهد مساء امس الاربعاء 13 مايو 2015, فى انفجار عبوة ناسفة بمدينة رفح بشمال سيناء, وشيعت جنازتة عسكريا ورسميا وشعبيا فى مدينة السويس اليوم الخميس 14 مايو 2015و وفى ظل علم الادارة والاستخبارات الامريكية بان الشعب المصرى لن يرضى ابدا اقتطاع جزء من بلادة متمثل فى شمال سيناء لمنحها الى حركة حماس الارهابية كبديلا عن فلسطين المحتلة من العدو الاسرائيلى, اصدروا تعليماتهم فى اليوم الثالث من احداث ثورة 25 يناير2011, الى طابورهم الخامس من جماعة الاخوان الارهابية وحركة حماس الارهابية وباقى اذنابهم, باقتحام السجون بالقوة المسلحة واطلاق سراح حوالى 36 الف مجرم لنشر الفوضى فى مصر, لاستغلالها فى تجميع البلطجية والمرتزقة داخل شمال سيناء بعد تدريبهم وتسليحهم فى غزة, للسيطرة بهم, بعد تعاظم قوتهم, على شمال سيناء لاعلانها فى خطوة تمهيدية امارة اسلامية, لنفى تهمة مؤامرة امريكا مع طابورها الخامس ضد مصر, واعلانها لاحقا الوحدة مع حركة حماس الارهابية لاقامة دولة فلسطينية على اراضى شمال سيناء وغزة, ووضع مصر امام الامر الواقع الذى سيكون مقدمة لتكرارة فى باقى الدول العربية, نظير دعم الادارة والاستخبارات الامريكية جماعة الاخوان الارهابية فى تسلق السلطة وتمرير دستور باطل لنظام حكم المرشد ليمكنها بة من الاستيلاء على السلطة فى ماسوف يتبقى من مصر الى الابد, وتعاظمت دسائس المخطط خلال سنة حكم جماعة الاخوان الارهابية, وشاءت ارادة الله سبحانة وتعالى ان تحبط دسائس الاعداء, بعد ان استشعر الشعب المصرى بمؤامراتهم, وخرج بعشرات الملايين فى ثورة 30 يونيو 2013 دفاعا عن مصر ولاسقاط نظام حكم الخونة والجواسيس والارهابيين, الذين هرولوا مع باقى اذنابهم وبدعم سادتهم لتنفيذ الشق الثانى من المخطط وشن حرب ارهابية ضد مصر وشعبها, على وهم تحقيقهم اهداف المخطط بالارهاب وتمكين جماعة الاخوان الارهابية من الاستيلاء على السلطة بالقوة المسلحة, الا انهم تعاموا عن حقيقة ناصعة يشهد بها تاريخ الشعب المصرى وشموخة وحضارتة التى تمتد الى 7 الاف سنة, بانة لم ولن يخضع ابدا لارهاب وبلطجية وابتزاز الخونة والاعداء, ولا يبالى على الاطلاق بحجم تضحياتة فى سبيل دفاعة عن ارضة ووطنة وهويتة وارادتة ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 14 مايو 2016
يوم تواصل الحرب الضارية ضد الارهاب
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الخميس 14 مايو 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية جنازة شهبد بالسويس سقط بايدى الخونة المارقين, واهداف الاعداء والجزاسيس التى ادت الى استشهادة, وجاء المقال عل الوجة التالى, ''[ شنت مصر حرب واسعة ضد الارهاب, وتواصلت عمليات الجيش والشرطة للقضاء على الاعداء واجهاض مخططاتهم الخبيثة واستئصال طائفة الخونة والجواسيس من ارض مصر الطاهرة, واستشهد العديد من ابناء مصر الابرار, ومنهم جندى الجيش المجند محمد بخيت عطية, ابن مدينة السويس الباسلة, الذى استشهد مساء امس الاربعاء 13 مايو 2015, فى انفجار عبوة ناسفة بمدينة رفح بشمال سيناء, وشيعت جنازتة عسكريا ورسميا وشعبيا فى مدينة السويس اليوم الخميس 14 مايو 2015و وفى ظل علم الادارة والاستخبارات الامريكية بان الشعب المصرى لن يرضى ابدا اقتطاع جزء من بلادة متمثل فى شمال سيناء لمنحها الى حركة حماس الارهابية كبديلا عن فلسطين المحتلة من العدو الاسرائيلى, اصدروا تعليماتهم فى اليوم الثالث من احداث ثورة 25 يناير2011, الى طابورهم الخامس من جماعة الاخوان الارهابية وحركة حماس الارهابية وباقى اذنابهم, باقتحام السجون بالقوة المسلحة واطلاق سراح حوالى 36 الف مجرم لنشر الفوضى فى مصر, لاستغلالها فى تجميع البلطجية والمرتزقة داخل شمال سيناء بعد تدريبهم وتسليحهم فى غزة, للسيطرة بهم, بعد تعاظم قوتهم, على شمال سيناء لاعلانها فى خطوة تمهيدية امارة اسلامية, لنفى تهمة مؤامرة امريكا مع طابورها الخامس ضد مصر, واعلانها لاحقا الوحدة مع حركة حماس الارهابية لاقامة دولة فلسطينية على اراضى شمال سيناء وغزة, ووضع مصر امام الامر الواقع الذى سيكون مقدمة لتكرارة فى باقى الدول العربية, نظير دعم الادارة والاستخبارات الامريكية جماعة الاخوان الارهابية فى تسلق السلطة وتمرير دستور باطل لنظام حكم المرشد ليمكنها بة من الاستيلاء على السلطة فى ماسوف يتبقى من مصر الى الابد, وتعاظمت دسائس المخطط خلال سنة حكم جماعة الاخوان الارهابية, وشاءت ارادة الله سبحانة وتعالى ان تحبط دسائس الاعداء, بعد ان استشعر الشعب المصرى بمؤامراتهم, وخرج بعشرات الملايين فى ثورة 30 يونيو 2013 دفاعا عن مصر ولاسقاط نظام حكم الخونة والجواسيس والارهابيين, الذين هرولوا مع باقى اذنابهم وبدعم سادتهم لتنفيذ الشق الثانى من المخطط وشن حرب ارهابية ضد مصر وشعبها, على وهم تحقيقهم اهداف المخطط بالارهاب وتمكين جماعة الاخوان الارهابية من الاستيلاء على السلطة بالقوة المسلحة, الا انهم تعاموا عن حقيقة ناصعة يشهد بها تاريخ الشعب المصرى وشموخة وحضارتة التى تمتد الى 7 الاف سنة, بانة لم ولن يخضع ابدا لارهاب وبلطجية وابتزاز الخونة والاعداء, ولا يبالى على الاطلاق بحجم تضحياتة فى سبيل دفاعة عن ارضة ووطنة وهويتة وارادتة ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.