اقيمت مساء امس السبت 11 يونيو بالسويس، جلسة صلح فى خصومة ثأرية بين عائلة العجيل بقرية العمدة بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس، بعد ان فقدت أحد ابنائها علي يد شاب من إحدي عائلات قبيلة عرب الدبور بنفس المنطقة، وتعاقبت القيادات الدينية والشعبية والتنفيذية والامنية فى الحديث عن مكارم صفات العفو والتسامح والصلح فى حقن الدماء بين الاسرتين والبعد عن العنف ونشر الود والحب بين الناس، وفى نهاية جلسة الصلح قدم احد اهالى عائلة القاتل كفنة الى عائلة القتيل وتبادلا الاحضان ونحرت الذبائح، وقدمت القيادات التنفيذية والامنية والشعبية واهل القاتل العزاء لأسرة القتيل، لتنتهى بعدها الخصومة الثأرية بين العائلتين. حضر جلسة الصلح نشات البارودي سكرتير عام مساعد محافظة السويس، واللواء محمود شبانة حكمدار مديرية امن السويس، والعميد محمد والي مدير مباحث السويس، وكمال بربرى وكيل وزارة الأوقاف، وعدد كبير من القيادات الشعبية والتنفيذية والجمعيات الاهلية وأهالى العائلتين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 12 يونيو 2016
جلسة صلح وإنهاء خصومة ثأرية بين عائلتين بحي الجناين بالسويس
اقيمت مساء امس السبت 11 يونيو بالسويس، جلسة صلح فى خصومة ثأرية بين عائلة العجيل بقرية العمدة بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس، بعد ان فقدت أحد ابنائها علي يد شاب من إحدي عائلات قبيلة عرب الدبور بنفس المنطقة، وتعاقبت القيادات الدينية والشعبية والتنفيذية والامنية فى الحديث عن مكارم صفات العفو والتسامح والصلح فى حقن الدماء بين الاسرتين والبعد عن العنف ونشر الود والحب بين الناس، وفى نهاية جلسة الصلح قدم احد اهالى عائلة القاتل كفنة الى عائلة القتيل وتبادلا الاحضان ونحرت الذبائح، وقدمت القيادات التنفيذية والامنية والشعبية واهل القاتل العزاء لأسرة القتيل، لتنتهى بعدها الخصومة الثأرية بين العائلتين. حضر جلسة الصلح نشات البارودي سكرتير عام مساعد محافظة السويس، واللواء محمود شبانة حكمدار مديرية امن السويس، والعميد محمد والي مدير مباحث السويس، وكمال بربرى وكيل وزارة الأوقاف، وعدد كبير من القيادات الشعبية والتنفيذية والجمعيات الاهلية وأهالى العائلتين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.