فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 18 يونيو 2013، قبل 12 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، افرجت ميليشيات الاخوان عن المخرج المسرحى الشاب، رضا رمزى، بعد ان قامت مساء اليوم السابق الاثنين 17 يونيو 2013، باقتحام مقر جمعية الشبان المسلمين, وهى غير ذات صلة بجماعة الاخوان المسلمين او بفكرها, واختطافة واحتجازة رهينة وتعذيبة, لقيامة باخراج مسرحية ''نلتقى بعد الثورة''، وعرضها على مسرح الجمعية، ينتقد فيها نظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى الفاسد، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية مع مقطع فيديو المؤتمر الصحفى للمخرج، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ افرجت ميليشيات حكم الارهاب الفكرى والعنف, بعد ظهر اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, عن المخرج المسرحى الشاب, رضا رمزى, بعد ان قامت مساء امس الاثنين 17 يونيو 2013, باقتحام مقر جمعية الشبان المسلمين, وهى غير ذات صلة بجماعة الاخوان المسلمين او بفكرها, واختطافة واحتجازة رهينة وتعذيبة, لقيامة باخراج مسرحية ''نلتقى بعد الثورة'', وعرضها على مسرح الجمعية, ينتقد فيها نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين الاستبدادى الفاسد, وتكشف المسرحية عن جرائم مرسى والإخوان المسلمين, ضد الثورة المصرية المجيدة منذ بدايتها، وتبشر بنهاية استبداد رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, خلال ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو, وكشف المخرج المسرحى المجنى علية, فى مؤتمرا صحفيا عقب افراج الميليشيات عنة, بأنه ظل محتجزًا لمدة 22 ساعة لدى الخاطفين, قاموا خلالها بقيدة وتعذيبة انتقاما منة على تجاسرة لتقديم مسرحية تنتقد فساد واستبداد نظام حكم محمد مرسى رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وفي نهاية حديثه وجه المخرج المختطف المفرج عنة بعد تعذيبة, رسالة الى محمد مرسي رئيس الجمهورية وجماعته الاخوانية قائلا:"بانة سوف يواصل عرض المسرحية مع جميع العاملين فيها, غير عابئين بضياع ارواحهم نتيجة ذلك, وتساءل قائلا لنظام حكم الاخوان, ''أنتم خايفين من الفن لية'' ''أنتم مش أكبر من مصر", وهكذا الوضع فى مصر ايها السادة, كل لحظة يتفاقم, وكل لحظة يتدهور اكثر, على كافة الاصعدة حتى ''الفنية'', وصارت انظار الشعب المصرى معلقة على يوم الخلاص الوطنى فى ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لسحب الثقة من رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية وحلفاؤهم ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 18 يونيو 2016
يوم تحرير مخرج مسرحية نلتقي بعد الثورة بعد قيام الاخوان بإختطافه وتعذيبة لانتقادة استبدادهم فى مسرحيتة
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 18 يونيو 2013، قبل 12 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، افرجت ميليشيات الاخوان عن المخرج المسرحى الشاب، رضا رمزى، بعد ان قامت مساء اليوم السابق الاثنين 17 يونيو 2013، باقتحام مقر جمعية الشبان المسلمين, وهى غير ذات صلة بجماعة الاخوان المسلمين او بفكرها, واختطافة واحتجازة رهينة وتعذيبة, لقيامة باخراج مسرحية ''نلتقى بعد الثورة''، وعرضها على مسرح الجمعية، ينتقد فيها نظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى الفاسد، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية مع مقطع فيديو المؤتمر الصحفى للمخرج، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ افرجت ميليشيات حكم الارهاب الفكرى والعنف, بعد ظهر اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, عن المخرج المسرحى الشاب, رضا رمزى, بعد ان قامت مساء امس الاثنين 17 يونيو 2013, باقتحام مقر جمعية الشبان المسلمين, وهى غير ذات صلة بجماعة الاخوان المسلمين او بفكرها, واختطافة واحتجازة رهينة وتعذيبة, لقيامة باخراج مسرحية ''نلتقى بعد الثورة'', وعرضها على مسرح الجمعية, ينتقد فيها نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين الاستبدادى الفاسد, وتكشف المسرحية عن جرائم مرسى والإخوان المسلمين, ضد الثورة المصرية المجيدة منذ بدايتها، وتبشر بنهاية استبداد رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, خلال ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو, وكشف المخرج المسرحى المجنى علية, فى مؤتمرا صحفيا عقب افراج الميليشيات عنة, بأنه ظل محتجزًا لمدة 22 ساعة لدى الخاطفين, قاموا خلالها بقيدة وتعذيبة انتقاما منة على تجاسرة لتقديم مسرحية تنتقد فساد واستبداد نظام حكم محمد مرسى رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وفي نهاية حديثه وجه المخرج المختطف المفرج عنة بعد تعذيبة, رسالة الى محمد مرسي رئيس الجمهورية وجماعته الاخوانية قائلا:"بانة سوف يواصل عرض المسرحية مع جميع العاملين فيها, غير عابئين بضياع ارواحهم نتيجة ذلك, وتساءل قائلا لنظام حكم الاخوان, ''أنتم خايفين من الفن لية'' ''أنتم مش أكبر من مصر", وهكذا الوضع فى مصر ايها السادة, كل لحظة يتفاقم, وكل لحظة يتدهور اكثر, على كافة الاصعدة حتى ''الفنية'', وصارت انظار الشعب المصرى معلقة على يوم الخلاص الوطنى فى ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لسحب الثقة من رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية وحلفاؤهم ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.