فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 18 يونيو 2013، قبل 12 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، قام محافظ السويس الاخوانى, بتوقيع ما يسمى ''بروتوكول تعاون'', مع ملياردير الاخوان, ''حسن مالك'', يتيح تمكينة من الاستيلاء على قاعدة بيانات الاستثمار بالسويس بما تشمل من مناطق صناعية والمنطقة الاقتصادية الخاصة بخليج السويس, وقاعدة بيانات رجال الاعمال والمستثمرين, والهيمنة على انشطة محافظة السويس الاقتصادية وتعاقدتها الاستثمارية, لحساب عصابة الاخوان، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية فساد وتمكين برتوكولات صهيون الاخوان، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ قام اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, اللواء ''سمير عجلان'' محافظ السويس الاخوانى, بتوقيع ما يسمى ''بروتوكول تعاون'', مع ملياردير جماعة الاخوان, ''حسن مالك'', رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية لتنمية الأعمال ''ابدأ'', وشركة ''لافارج'', يتيح تمكين الملياردير الاخوانى, من الاستيلاء على قاعدة بيانات الاستثمار بالسويس بما تشمل من مناطق صناعية والمنطقة الاقتصادية الخاصة بخليج السويس, وقاعدة بيانات رجال الاعمال والمستثمرين, والهيمنة على انشطة محافظة السويس الاقتصادية وتعاقدتها الاستثمارية, لحساب عصابة الاخوان, تحت دعاوى تقديم ''مالك'' ما يسمى, الدعم والمساندة للمستثمرين, مما يتيح للاخوان من خلال ''مالك'' الهيمنة والسيطرة الشاملة والكاملة على كل خطط وسياسات وتوجهات الاستثمار بالسويس والمناطق الصناعية المختلفة والمنطقة الاقتصادية الخاصة بخليج السويس بدون وجهة حق, وتقضى اتفاقية الفساد الاخوانية بأخذ موافقة ومباركة جمعية رجل الاعمال الاخوانى على كل عمل تقوم به محافظة السويس خاصة فى مجال الاستثمارات, برغم انة عمل سيادى بحت من إختصاص ومسئوليات الدولة ولا يجب خضوعه إلى أى فصيل سياسى أو اتجاهات غير حكومية او جمعية اخوانية مشبوهة يديرها الملياردير الاخوانى, وجاء توقيع محافظ السويس على برتوكول الاخوان, فى اطار سلسلة بروتوكولات سارت على نفس المنوال قام نظام حكم الاخوان بدفع المحافظين والوزراء والمسئولين فى طول البلاد وعرضها بتوقيعها مع ''مالك'',بهدف سيطرة الاخوان على الاقتصاد المصرى ومقدرات الدولة لحسابهم الشخصى, وحضر توقيع محافظ السويس عقد الاحتيال الاخوانى مع ''مالك'', كل من طارق الجمال عضو مجلس إدارة والمشرف العام علي لجان جمعية ''ابدأ'' الاخوانية, وسمر رؤوف مدير قطاع الاتصالات بشركة ''لافارج'' الاخوانية, وأحمد سعده مدير برامج ''ابدأ'' الاخوانية, وقيادات جماعة الإخوان بالسويس وجناحه السياسى المسمى حزب الحرية والعدالة, وجاء وسط احتجاجات شعبية عارمة ضد استمرار نظام حكم الإخوان فى أعمال السيطرة والتمكين على مؤسسات ووزارات وأجهزة الدولة لتحقيق مصالحهم الشخصية على حساب مصر وشعبها, وأكد المصريين بان برتوكولات الاخوان فى التمكين والاستيلاء على مقدرات مصر وشعبها, فاقت شرور ومطامع برتوكولات صهيون فى التمكين والاستيلاء على مقدرات واراضى الشعوب العربية, واكدوا بان برتوكولات الاخوان ستكون هى والعدم سواء مع انفجار بركان غضب الشعب المصرى خلال الثورة المصرية يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013، مع اسقاطهم نظام حكم الخونة والعملاء وبرتوكولات صهيون الاخوان ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 18 يونيو 2016
يوم توقيع برتوكولات صهيون الاخوان للاستيلاء على مقدرات البلاد
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 18 يونيو 2013، قبل 12 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، قام محافظ السويس الاخوانى, بتوقيع ما يسمى ''بروتوكول تعاون'', مع ملياردير الاخوان, ''حسن مالك'', يتيح تمكينة من الاستيلاء على قاعدة بيانات الاستثمار بالسويس بما تشمل من مناطق صناعية والمنطقة الاقتصادية الخاصة بخليج السويس, وقاعدة بيانات رجال الاعمال والمستثمرين, والهيمنة على انشطة محافظة السويس الاقتصادية وتعاقدتها الاستثمارية, لحساب عصابة الاخوان، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية فساد وتمكين برتوكولات صهيون الاخوان، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ قام اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, اللواء ''سمير عجلان'' محافظ السويس الاخوانى, بتوقيع ما يسمى ''بروتوكول تعاون'', مع ملياردير جماعة الاخوان, ''حسن مالك'', رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية لتنمية الأعمال ''ابدأ'', وشركة ''لافارج'', يتيح تمكين الملياردير الاخوانى, من الاستيلاء على قاعدة بيانات الاستثمار بالسويس بما تشمل من مناطق صناعية والمنطقة الاقتصادية الخاصة بخليج السويس, وقاعدة بيانات رجال الاعمال والمستثمرين, والهيمنة على انشطة محافظة السويس الاقتصادية وتعاقدتها الاستثمارية, لحساب عصابة الاخوان, تحت دعاوى تقديم ''مالك'' ما يسمى, الدعم والمساندة للمستثمرين, مما يتيح للاخوان من خلال ''مالك'' الهيمنة والسيطرة الشاملة والكاملة على كل خطط وسياسات وتوجهات الاستثمار بالسويس والمناطق الصناعية المختلفة والمنطقة الاقتصادية الخاصة بخليج السويس بدون وجهة حق, وتقضى اتفاقية الفساد الاخوانية بأخذ موافقة ومباركة جمعية رجل الاعمال الاخوانى على كل عمل تقوم به محافظة السويس خاصة فى مجال الاستثمارات, برغم انة عمل سيادى بحت من إختصاص ومسئوليات الدولة ولا يجب خضوعه إلى أى فصيل سياسى أو اتجاهات غير حكومية او جمعية اخوانية مشبوهة يديرها الملياردير الاخوانى, وجاء توقيع محافظ السويس على برتوكول الاخوان, فى اطار سلسلة بروتوكولات سارت على نفس المنوال قام نظام حكم الاخوان بدفع المحافظين والوزراء والمسئولين فى طول البلاد وعرضها بتوقيعها مع ''مالك'',بهدف سيطرة الاخوان على الاقتصاد المصرى ومقدرات الدولة لحسابهم الشخصى, وحضر توقيع محافظ السويس عقد الاحتيال الاخوانى مع ''مالك'', كل من طارق الجمال عضو مجلس إدارة والمشرف العام علي لجان جمعية ''ابدأ'' الاخوانية, وسمر رؤوف مدير قطاع الاتصالات بشركة ''لافارج'' الاخوانية, وأحمد سعده مدير برامج ''ابدأ'' الاخوانية, وقيادات جماعة الإخوان بالسويس وجناحه السياسى المسمى حزب الحرية والعدالة, وجاء وسط احتجاجات شعبية عارمة ضد استمرار نظام حكم الإخوان فى أعمال السيطرة والتمكين على مؤسسات ووزارات وأجهزة الدولة لتحقيق مصالحهم الشخصية على حساب مصر وشعبها, وأكد المصريين بان برتوكولات الاخوان فى التمكين والاستيلاء على مقدرات مصر وشعبها, فاقت شرور ومطامع برتوكولات صهيون فى التمكين والاستيلاء على مقدرات واراضى الشعوب العربية, واكدوا بان برتوكولات الاخوان ستكون هى والعدم سواء مع انفجار بركان غضب الشعب المصرى خلال الثورة المصرية يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013، مع اسقاطهم نظام حكم الخونة والعملاء وبرتوكولات صهيون الاخوان ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.