فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الاحد 7 يونيو 2015, وقعت خيبة جماعة الاخوان الارهابية التى قامت فيها بدفع طالبة اخوانية الى التسلل لمؤتمر الرئيس السيسى مع المستشارة الالمانية للهتاف ضدة واحداث فوضى وضجيج, وخلال انصراف الطالبة فى احدى السيارات قامت باجراء اتصال هاتفى مع احد كبار القيادات الاخوانية تخبرة فية بانتهاء مهماتها وفق ما طلب منها, وقام ''مجهولون'' برصد الطالبة وتسجيل الاتصال الهاتفى الذى قامت بة وبثة بالصوت والصورة بعدها بلحظات على الانترنت, وفؤجئت جماعة الاخوان الارهابية بانقلاب شرها عليها امام الناس حتى قبل ان تصل الطالبة الاخوانية الى وكرها, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو الطالبة وهى تؤدى التمام للعملية امام الافعوان الاخوانى, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ضحك الناس على خيبة جماعة الاخوان الارهابية, بعد ان تابعوا قيام ''مجهولون'', بتسجيل وبث مقطع فيديو, تصل مدتة الى حوالى 6 دقائق ونصف دقيقة, على الانترنت, اليوم الاحد 7 يونيو 2015, يبين الطالبة الإخوانية "فجر العادلي" وهى تتحدث لأحد القيادات الإخوانية عن تفاصيل نتائج ما قامت الجماعة الارهابية بتكليفة لها, بعد تسللها قبلها بحوالى ساعة الى المؤتمر الصحفى للرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي عقده مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل, خلال زيارتة الى المانيا, بالاحتيال بانها صحفية, وتطاولها خلال المؤتمر على الرئيس السيسي, ومكمن ضحك الناس, بانة فى الوقت الذى توهمت فية جماعة الاخوان الارهابية, بان مسلكها البلطجى بالتسلل الى مؤتمر صحفى بعملية نصب بالاستعانة باجهزة استخبارات اجنبية, يعد ''شطارة وفهلوة'', لم تكن تعلم بان كافة تحركاتها الاحتيالية مع طالبتها واجهزة استخباراتها, كانت موضوعة تحت المراقبة الدقيقة من قبل ''فاعلى خير مجهولون'', الذين قاموا بتصوير طالبة عصابة الاخوان بدقة كبيرة وفى زمن قياسى ووقت هام اثناء انصرافها من المؤتمر الصحفى بعد انتهاء مهمتها, واجرت الطالبة, خلال انصرافها وجلوسها فى مقعد السيارة الخلفى التى استقلتها مع اخوان اخرين كانوا ينتظرونها, اتصالا هاتفيا مع قيادى اخوانى كبير, اكدت لة فية انتهاء مهمتها وانصرفها, وشرحت لة بالتفاصيل ما قامت بتنفيذة حسب التعليمات الصادرة اليها, وتبادلت معة حديثا مطولا كشف عن مبلغ تورطهما فى بئر الارهاب والبلطجة والخيانة معا, ويتبين من مقطع الفيديو بان من قام بتشغيل تسجيلة سائق السيارة الذى لم يظهر فى الصورة, وانة على درجة عالية من الحرفية, وحرص بعد لحظات من تشغيلة تسجيل الفيديو, على ضبط كاميرا الفيديو الدقيقة التى كانت مثبتة فى جانب مراة السيارة الداخلية عند زجاج السيارة الامامى, امام السائق مباشرة, بيدة وباحكام ودقة كبيرة نحو الطالبة الاخوانية, لاضحاك الناس خلال متابعتهم عبر مقطع الفيديو, بالصوت والصورة, الفصل الاخير من الخيبة الجديدة لجماعة الاخوان الارهابية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 8 يونيو 2016
يوم سقوط عصابة الاخوان فى شر اعمالها
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الاحد 7 يونيو 2015, وقعت خيبة جماعة الاخوان الارهابية التى قامت فيها بدفع طالبة اخوانية الى التسلل لمؤتمر الرئيس السيسى مع المستشارة الالمانية للهتاف ضدة واحداث فوضى وضجيج, وخلال انصراف الطالبة فى احدى السيارات قامت باجراء اتصال هاتفى مع احد كبار القيادات الاخوانية تخبرة فية بانتهاء مهماتها وفق ما طلب منها, وقام ''مجهولون'' برصد الطالبة وتسجيل الاتصال الهاتفى الذى قامت بة وبثة بالصوت والصورة بعدها بلحظات على الانترنت, وفؤجئت جماعة الاخوان الارهابية بانقلاب شرها عليها امام الناس حتى قبل ان تصل الطالبة الاخوانية الى وكرها, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو الطالبة وهى تؤدى التمام للعملية امام الافعوان الاخوانى, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ضحك الناس على خيبة جماعة الاخوان الارهابية, بعد ان تابعوا قيام ''مجهولون'', بتسجيل وبث مقطع فيديو, تصل مدتة الى حوالى 6 دقائق ونصف دقيقة, على الانترنت, اليوم الاحد 7 يونيو 2015, يبين الطالبة الإخوانية "فجر العادلي" وهى تتحدث لأحد القيادات الإخوانية عن تفاصيل نتائج ما قامت الجماعة الارهابية بتكليفة لها, بعد تسللها قبلها بحوالى ساعة الى المؤتمر الصحفى للرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي عقده مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل, خلال زيارتة الى المانيا, بالاحتيال بانها صحفية, وتطاولها خلال المؤتمر على الرئيس السيسي, ومكمن ضحك الناس, بانة فى الوقت الذى توهمت فية جماعة الاخوان الارهابية, بان مسلكها البلطجى بالتسلل الى مؤتمر صحفى بعملية نصب بالاستعانة باجهزة استخبارات اجنبية, يعد ''شطارة وفهلوة'', لم تكن تعلم بان كافة تحركاتها الاحتيالية مع طالبتها واجهزة استخباراتها, كانت موضوعة تحت المراقبة الدقيقة من قبل ''فاعلى خير مجهولون'', الذين قاموا بتصوير طالبة عصابة الاخوان بدقة كبيرة وفى زمن قياسى ووقت هام اثناء انصرافها من المؤتمر الصحفى بعد انتهاء مهمتها, واجرت الطالبة, خلال انصرافها وجلوسها فى مقعد السيارة الخلفى التى استقلتها مع اخوان اخرين كانوا ينتظرونها, اتصالا هاتفيا مع قيادى اخوانى كبير, اكدت لة فية انتهاء مهمتها وانصرفها, وشرحت لة بالتفاصيل ما قامت بتنفيذة حسب التعليمات الصادرة اليها, وتبادلت معة حديثا مطولا كشف عن مبلغ تورطهما فى بئر الارهاب والبلطجة والخيانة معا, ويتبين من مقطع الفيديو بان من قام بتشغيل تسجيلة سائق السيارة الذى لم يظهر فى الصورة, وانة على درجة عالية من الحرفية, وحرص بعد لحظات من تشغيلة تسجيل الفيديو, على ضبط كاميرا الفيديو الدقيقة التى كانت مثبتة فى جانب مراة السيارة الداخلية عند زجاج السيارة الامامى, امام السائق مباشرة, بيدة وباحكام ودقة كبيرة نحو الطالبة الاخوانية, لاضحاك الناس خلال متابعتهم عبر مقطع الفيديو, بالصوت والصورة, الفصل الاخير من الخيبة الجديدة لجماعة الاخوان الارهابية. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.