فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم 21 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى : ''[ كنت حريصا اثناء حضورى جلسات محاكمة ايمن حسن المتهم بقتل واصابة 8 من السياح الاسرائيليين فى جنوب سيناء, فى قاعة محكمة جنايات الجيش الثالث العسكرية بمنطقة عجرود بالسويس, على مقابلتة والتحاور معة لمعرفة كنهة هذا الشاب. ووجدتة انسانا بسيطا طيبا من احدى قرى محافظة الشرقية يغلى صدرة بما يقوم بة العدو الاسرائيلى من مذابح دموية ضد الشعب الفلسطينى فى الاراضى الفلسطينية المحتلة ووقوف النظام المصرى خانعا لضمان تاييد امريكا واسرائيل لتوريث نظام الحكم فى مصر. وكانت المظاهرات فى محافظات مصر ضد اسرائيل لاتتوقف والغضب الشعبى من خنوع النظام المصرى كاسحا فى كل مكان. ووجد ايمن حسن امامة فى قمة حزنة والامة مما يحدث فى فلسطين مجموعة من السياح الاسرائيليين واشتبة فيهم مع اقترابهم منة ورفضهم تحذيراتة واطلق نيران سلاحة الميرى اثناء خدمتة ليلقى 3 اسرائليين مصرعهم واصيب 5 اخرون وتم احالة ايمن حسن الى المحكمة العسكرية والتى قضت بسجنة 9 سنوات سجن. ومرت الايام ووقعت ثورة 25 يناير عام 2011 وخلع الشعب المصرى الرئيس الخانع الذليل مع امريكا واسرائيل والدموى الجبار مع شعبة من اجل التوريث. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.