نفذت خلال الساعات الماضية، أول دفعة من الموديل الجديد لساعات رولكس، المسماة بساعة الكسالى، فور طرحها فى الأسواق العالمية بكبرى المحلات الشهيرة فى أوروبا بسعر 17.5 ألف يورو مقابل القطعة الواحدة، رغم أن الساعة عبارة عن قطعة خردة لا يمكن الاستفادة منها، ولا يستطيع مشتريها قراءة الوقت فيها، لأن كل الأرقام بها مكدسة فوق بعضها في أسفل مينائها، وعقارب الساعة ثابتة لاتتحرك، وعليها كتابة باللغة الإنجليزية تقول:(لا يوجد أي فرق لأنني قد تأخرت)، (Who cares I’m already late)، وتناقلت وسائل الإعلام عن الشركة انها انتجت هذه الساعة لكي تلبي ذوق الزبائن الكسالى المعتادين على التأخير و يستريحون من الساعة لأنها لا تشير الى اى مواعيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.