فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم السبت 31 يناير 2015، ودعت مصر شهداء الكتيبة 101، الذين تعرضوا لعملية إرهابية فى شمال سيناء، وتم استهدافهم من الإرهابيين بسيارات مفخخة وعمليات انتحارية، مساء يوم الخميس 29 يناير 2015، مما أدى إلى استشهاد 29 شهيدًا من أبناء القوات المسلحة والشرطة والمدنيين، وتشييع المصريين جثامين الشهداء فى محافظاتهم يوم السبت 31 يناير 2015، وتشييع أهالي السويس أحد شهداء الكتيبة فى جنازة عسكرية، وتلقى العزاء فى الشهيد وباقى زملائه الشهداء مساء نفس اليوم، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو لعرض صور شرائحي استعرضت فيه شهادة الابطال الراحلين، وكشف رئيس الجمهورية تهديدات نائب مرشد الإخوان الإرهابية ضد الشعب المصرى، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ قام أهالى مدينة السويس، اليوم السبت 31 يناير 2015، بتشييع جثمان الشهيد النقيب محمد عادل رزق خاطر، أحد شهداء حادث الكتيبة 101 الارهابى بشمال سيناء، وتلقى العزاء فى الشهيد مع باقى زملائه الشهداء بدار مناسبات قرية كبريت بحى الجناين، واجتاح المصريين فى سائر محافظات الجمهورية موجة غضب عارمة ضد خسة عصابة الإخوان الإرهابية واذنابها المجرمين الاخساء، خاصة بعد كشف الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال كلمته الى الشعب، اليوم السبت 31 يناير 2015، إلى أي حد وصلت سفالة عصابة الإخوان الإرهابية لمحاولة سرقة مصر بتاريخها وشعبها، وكشف السيسي عن ما دار خلال اجتماعه يوم 21 يونيو 2013، قبل 9 أيام من قيام ثورة 30 يونيو، مع سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى الارهابى المنحل، وخيرت الشاطر، النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان الإرهابية المنحلة، بناء على طلب الكتاتني، وتهديد الشاطر خلال الاجتماع، بأنه فى حالة عزل مرسى، سيواجه الدولة من جميع أنحاء العالم مُقاتلون من أفغانستان وسوريا وليبيا وباكستان، وتعقيب الرئيس السيسى على الشاطر، بأن الشعب المصرى لا يخشى أحد مهما كان، وكشفت الواقعة بكل جلاء، عن مدى تعاظم سفالة وبلطجة واجرام وابتزاز عصابة الاخوان الارهابية، ومحاولتها بأعمال البلطجة والإرهاب وسفك دماء المصريين وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة، حتى قبل قيام ثورة 30 يونيو 2013، ابتزاز الشعب المصرى لسلب وطنة لحساب اجندات دول اجنبية كبرى وعلى راسهم امريكا، وبينها قطر وتركيا وايران واسرائيل وحماس، واجنداتها لتفتيت مصر والدول العربية وتقسيمها ونشر الخراب فيها بالجماعات الارهابية لاقامة مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت مسمى تسويقى جديد يدعى ''المشروع الاسلامى الكبير''، وهو ما دعى القيادة السياسية والقيادات العسكرية بالجيش الوطنى، الى انشاء قيادة موحدة لمجابهة عصابات الارهاب، وطالب المصريين باعلان حرب لاهوادة فيها ضد ارهاب عصابة الاخوان الارهابية حتى استئصالها مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية القائمة بدعمها، وانقاذ مصر والدول العربية من شرورها، مثلما قامت مصر مع باقى الشعوب العربية، باستئصال طائفة الحشاشين الارهابية مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية التى قامت بدعمها. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 31 يناير 2017
يوم وداع شهداء الكتيبة 101 وكشف رئيس الجمهورية تهديدات نائب مرشد الإخوان الإرهابية ضد الشعب المصرى
فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم السبت 31 يناير 2015، ودعت مصر شهداء الكتيبة 101، الذين تعرضوا لعملية إرهابية فى شمال سيناء، وتم استهدافهم من الإرهابيين بسيارات مفخخة وعمليات انتحارية، مساء يوم الخميس 29 يناير 2015، مما أدى إلى استشهاد 29 شهيدًا من أبناء القوات المسلحة والشرطة والمدنيين، وتشييع المصريين جثامين الشهداء فى محافظاتهم يوم السبت 31 يناير 2015، وتشييع أهالي السويس أحد شهداء الكتيبة فى جنازة عسكرية، وتلقى العزاء فى الشهيد وباقى زملائه الشهداء مساء نفس اليوم، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو لعرض صور شرائحي استعرضت فيه شهادة الابطال الراحلين، وكشف رئيس الجمهورية تهديدات نائب مرشد الإخوان الإرهابية ضد الشعب المصرى، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ قام أهالى مدينة السويس، اليوم السبت 31 يناير 2015، بتشييع جثمان الشهيد النقيب محمد عادل رزق خاطر، أحد شهداء حادث الكتيبة 101 الارهابى بشمال سيناء، وتلقى العزاء فى الشهيد مع باقى زملائه الشهداء بدار مناسبات قرية كبريت بحى الجناين، واجتاح المصريين فى سائر محافظات الجمهورية موجة غضب عارمة ضد خسة عصابة الإخوان الإرهابية واذنابها المجرمين الاخساء، خاصة بعد كشف الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال كلمته الى الشعب، اليوم السبت 31 يناير 2015، إلى أي حد وصلت سفالة عصابة الإخوان الإرهابية لمحاولة سرقة مصر بتاريخها وشعبها، وكشف السيسي عن ما دار خلال اجتماعه يوم 21 يونيو 2013، قبل 9 أيام من قيام ثورة 30 يونيو، مع سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى الارهابى المنحل، وخيرت الشاطر، النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان الإرهابية المنحلة، بناء على طلب الكتاتني، وتهديد الشاطر خلال الاجتماع، بأنه فى حالة عزل مرسى، سيواجه الدولة من جميع أنحاء العالم مُقاتلون من أفغانستان وسوريا وليبيا وباكستان، وتعقيب الرئيس السيسى على الشاطر، بأن الشعب المصرى لا يخشى أحد مهما كان، وكشفت الواقعة بكل جلاء، عن مدى تعاظم سفالة وبلطجة واجرام وابتزاز عصابة الاخوان الارهابية، ومحاولتها بأعمال البلطجة والإرهاب وسفك دماء المصريين وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة، حتى قبل قيام ثورة 30 يونيو 2013، ابتزاز الشعب المصرى لسلب وطنة لحساب اجندات دول اجنبية كبرى وعلى راسهم امريكا، وبينها قطر وتركيا وايران واسرائيل وحماس، واجنداتها لتفتيت مصر والدول العربية وتقسيمها ونشر الخراب فيها بالجماعات الارهابية لاقامة مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت مسمى تسويقى جديد يدعى ''المشروع الاسلامى الكبير''، وهو ما دعى القيادة السياسية والقيادات العسكرية بالجيش الوطنى، الى انشاء قيادة موحدة لمجابهة عصابات الارهاب، وطالب المصريين باعلان حرب لاهوادة فيها ضد ارهاب عصابة الاخوان الارهابية حتى استئصالها مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية القائمة بدعمها، وانقاذ مصر والدول العربية من شرورها، مثلما قامت مصر مع باقى الشعوب العربية، باستئصال طائفة الحشاشين الارهابية مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية التى قامت بدعمها. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.