مشكلة عويصة تعيق تحقيقات الشرطة التركية لكشف سيادة ''النائب اللص''، الذى استغل المشاجرة الدامية وتبادل الركل واللكمات والروسيات بين عشرات النواب في البرلمان التركي، مساء يوم الأربعاء الماضي 11 يناير، بعد احتدام المناقشة بينهم حول مجموعة إصلاحات دستورية توسع صلاحيات الحكم السلطوي للرئيس التركي رجب طيب إردوغان، وقام بسرقة ميكروفون منصة المجلس البالغ قيمته 15 ألف يورو، نواب حكومة الرئيس التركى اتهموا نواب المعارضة بسرقة ميكروفون المجلس، فى حين اتهم نواب المعارضة نواب الحكومة بسرقة ميكروفون المجلس، ورفض نواب الحكومة والمعارضة الادلاء باقوالهم فى تحقيقات الشرطة بدعوى تمتعهم بحصانة نيابية، وقهقهة الرئيس التركي ضاحكا عندما نمى إليه انشغال الحكومة والمعارضة والناس بسرقة ميكروفون المجلس، عن قيامه بسرقة إرادة الحكومة والمعارضة والناس لتعظيم صلاحياته ليكون إمبراطور الدولة والمجلس.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 14 يناير 2017
انشغال الحكومة والمعارضة التركية بسرقة ميكروفون مجلس النواب عن سرقة ارادتهم لتعظيم سلطان الرئيس التركي
مشكلة عويصة تعيق تحقيقات الشرطة التركية لكشف سيادة ''النائب اللص''، الذى استغل المشاجرة الدامية وتبادل الركل واللكمات والروسيات بين عشرات النواب في البرلمان التركي، مساء يوم الأربعاء الماضي 11 يناير، بعد احتدام المناقشة بينهم حول مجموعة إصلاحات دستورية توسع صلاحيات الحكم السلطوي للرئيس التركي رجب طيب إردوغان، وقام بسرقة ميكروفون منصة المجلس البالغ قيمته 15 ألف يورو، نواب حكومة الرئيس التركى اتهموا نواب المعارضة بسرقة ميكروفون المجلس، فى حين اتهم نواب المعارضة نواب الحكومة بسرقة ميكروفون المجلس، ورفض نواب الحكومة والمعارضة الادلاء باقوالهم فى تحقيقات الشرطة بدعوى تمتعهم بحصانة نيابية، وقهقهة الرئيس التركي ضاحكا عندما نمى إليه انشغال الحكومة والمعارضة والناس بسرقة ميكروفون المجلس، عن قيامه بسرقة إرادة الحكومة والمعارضة والناس لتعظيم صلاحياته ليكون إمبراطور الدولة والمجلس.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.