مع قيام الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بدفع نواب حزبه لفرض إصلاحات دستورية توسع صلاحياتة الديكتاتورية، تجدد الحديث فى تركيا على مدار اليومين الماضيين، عن واقعة قيام حصان بإسقاط الرئيس التركي أرضا إبان توليه رئاسة مجلس الوزراء قبل بضع سنوات، وجاء تجدد الحديث، نتيجة تأكيد المعارضين لاستيلاء أردوغان على صلاحيات ديكتاتورية جديدة، بإصدار أردوغان أوامره بإعدام الحصان، فى نفس يوم قيامه بإسقاط أردوغان أرضا، بما يبين مدى وحشية وسادية أردوغان وهو بصلاحيات رئيس وزراء، فما هو الحال إذن عندما يكون أردوغان بصلاحيات ديكتاتور واحد مستبد.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 14 يناير 2017
أردوغان قام وهو رئيس وزراء بإعدام حصان اسقطه ارضا فما هو الحال عندما يكون ديكتاتور واحد مستبد
مع قيام الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بدفع نواب حزبه لفرض إصلاحات دستورية توسع صلاحياتة الديكتاتورية، تجدد الحديث فى تركيا على مدار اليومين الماضيين، عن واقعة قيام حصان بإسقاط الرئيس التركي أرضا إبان توليه رئاسة مجلس الوزراء قبل بضع سنوات، وجاء تجدد الحديث، نتيجة تأكيد المعارضين لاستيلاء أردوغان على صلاحيات ديكتاتورية جديدة، بإصدار أردوغان أوامره بإعدام الحصان، فى نفس يوم قيامه بإسقاط أردوغان أرضا، بما يبين مدى وحشية وسادية أردوغان وهو بصلاحيات رئيس وزراء، فما هو الحال إذن عندما يكون أردوغان بصلاحيات ديكتاتور واحد مستبد.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.