فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الأحد 20 يناير 2013، نشرت مقال هذه الصفحة استعرضت فيه انقلاب الكاتب الصحفي حمدي قنديل ضد نظام حكم عصابة الإخوان بعد انحرافهم بالسلطة، خلال مداخلة هاتفية أجراها مع فضائية ''النهار''، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ أكد الكاتب الصحفي حمدي قنديل، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى محمود سعد، على فضائية النهار، مساء أمس السبت 19 يناير 2013: ''بأن مصر قد صدمت بسلق وفرض دستور ولاية الفقيه الإخوانى قسرا على جموع الشعب المصرى بإجراءات باطلة وغير شرعية رغم زعم محمد مرسى رئيس الجمهورية الإخواني قبل يومين من انتخابه بإقرار دستور لمصر يتوافق عليه جموع الشعب المصرى وقواه الوطنية، ومواصلة الإخوان محاولتهم خطف مصر بعد سلق دستورهم الجائر، بفرض تشريعات استبدادية قسرا على الشعب المصرى دون أى توافق بشأنها فى جلسات مايسمى الحوار الوطني، وآخرها قانون انتخابات مجلس النواب وفرض أحزاب تجار الدين استبدادهم فيه، واستبعادهم المرأة من النصف الأول من القوائم الانتخابية بالمخالفة لجلسات الحوار الوطنى المزعومة، مما دفعه للاعتذار عن عضوية لجنة إعداد قانون تداول المعلومات بعد أن أفقده مرسي الثقة فيها وعشيرتة الاخوانية بعد أن جعلوا كل الأماني والمطالب الشعبية تُذبح علي مقصلة أطماع واستبداد جماعة الإخوان وحلفائها من الأحزاب الدينية، ومشيرا بأن الرئيس مرسي حنث بوعده للشعب بعدم تمرير دستور غير توافقي وسارع مع جماعتة وحلفائها بفرض دستورا مسخا مشوها استبداديا على جموع الشعب المصرى بفرمانات رئاسية باطلة وغير شرعية، وبعدها فرض قانون انتخابات مجلس النواب الذي كانت مؤسسة الرئاسة الراعي له بجلسات ما يسمى بالحوار الوطني بعد انتهاكه هو أيضاً. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 20 يناير 2017
يوم انقلاب الإعلامي حمدي قنديل ضد نظام حكم ولاية الفقيه الإخوانى
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الأحد 20 يناير 2013، نشرت مقال هذه الصفحة استعرضت فيه انقلاب الكاتب الصحفي حمدي قنديل ضد نظام حكم عصابة الإخوان بعد انحرافهم بالسلطة، خلال مداخلة هاتفية أجراها مع فضائية ''النهار''، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ أكد الكاتب الصحفي حمدي قنديل، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى محمود سعد، على فضائية النهار، مساء أمس السبت 19 يناير 2013: ''بأن مصر قد صدمت بسلق وفرض دستور ولاية الفقيه الإخوانى قسرا على جموع الشعب المصرى بإجراءات باطلة وغير شرعية رغم زعم محمد مرسى رئيس الجمهورية الإخواني قبل يومين من انتخابه بإقرار دستور لمصر يتوافق عليه جموع الشعب المصرى وقواه الوطنية، ومواصلة الإخوان محاولتهم خطف مصر بعد سلق دستورهم الجائر، بفرض تشريعات استبدادية قسرا على الشعب المصرى دون أى توافق بشأنها فى جلسات مايسمى الحوار الوطني، وآخرها قانون انتخابات مجلس النواب وفرض أحزاب تجار الدين استبدادهم فيه، واستبعادهم المرأة من النصف الأول من القوائم الانتخابية بالمخالفة لجلسات الحوار الوطنى المزعومة، مما دفعه للاعتذار عن عضوية لجنة إعداد قانون تداول المعلومات بعد أن أفقده مرسي الثقة فيها وعشيرتة الاخوانية بعد أن جعلوا كل الأماني والمطالب الشعبية تُذبح علي مقصلة أطماع واستبداد جماعة الإخوان وحلفائها من الأحزاب الدينية، ومشيرا بأن الرئيس مرسي حنث بوعده للشعب بعدم تمرير دستور غير توافقي وسارع مع جماعتة وحلفائها بفرض دستورا مسخا مشوها استبداديا على جموع الشعب المصرى بفرمانات رئاسية باطلة وغير شرعية، وبعدها فرض قانون انتخابات مجلس النواب الذي كانت مؤسسة الرئاسة الراعي له بجلسات ما يسمى بالحوار الوطني بعد انتهاكه هو أيضاً. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.