جاءت أعمال العنف والشغب، التى اجتاحت، مساء أمس الاثنين 6 فبراير، العاصمة الفرنسية باريس، والعديد من المدن الفرنسية، على خلفية اعتداء شرطى غير مسبوق، قبلها بيوم، على رجل يبلغ من العمر 22 عاما، في سين سان دوني، إحدى ضواحي شمال شرق العاصمه الفرنسية، رغم اعتقال أربعة من ضباط الشرطة المتهمين، بسبب تغيير السلطات الفرنسية التهم الموجهة إليهم من استخدم العنف بقسوة بالغة ضد المجنى عليه وهتك عرضه، إلى ما يسمى "العنف الطوعي"، مما أثار الجدل حول دفاع السلطات عن مسلك ضباط الشرطة المتهمين والشروع فى احتواء القضية، واندلعت على اثرها أعمال العنف والشغب.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 7 فبراير 2017
اندلاع أعمال العنف فى باريس بسبب تخفيف التهم ضد اربعة من ضباط الشرطة اعتدوا على شاب بقسوة
جاءت أعمال العنف والشغب، التى اجتاحت، مساء أمس الاثنين 6 فبراير، العاصمة الفرنسية باريس، والعديد من المدن الفرنسية، على خلفية اعتداء شرطى غير مسبوق، قبلها بيوم، على رجل يبلغ من العمر 22 عاما، في سين سان دوني، إحدى ضواحي شمال شرق العاصمه الفرنسية، رغم اعتقال أربعة من ضباط الشرطة المتهمين، بسبب تغيير السلطات الفرنسية التهم الموجهة إليهم من استخدم العنف بقسوة بالغة ضد المجنى عليه وهتك عرضه، إلى ما يسمى "العنف الطوعي"، مما أثار الجدل حول دفاع السلطات عن مسلك ضباط الشرطة المتهمين والشروع فى احتواء القضية، واندلعت على اثرها أعمال العنف والشغب.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.