فوجي الناس في السعودية، يوم الخميس الماضي 9 مارس، خلال متابعتهم فعاليات الفنون الشعبية الماليزية، في معرض الكتاب المقام في العاصمة الرياض، باقتحام محتسب منتسب لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الاحتفالية، وقيامه بإلقاء وبعثرة وتحطيم الالات الموسيقية علي الأرض، بدعوى أن هذا غير مسموح به ومخالف للشريعة الإسلامية، وشروعه في القبض علي الموجودين من فرقة ماليزية وجمهور المشاهدين السعوديين، و تدخلت الشرطة الموجودة في المكان ومنعت رجل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من استكمال تجريدتة الحربية، وتناقلت وسائل الإعلام إلقاء أجهزة الأمن السعودية القبض على محتسب هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في اليوم التالي الجمعة 10 مارس للتحقيق معة، في الوقت الذي وصف فيه المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة والإعلام السعودية هاني الغفيلي لوسائل الإعلام، تجريدة شرطي هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بما اسماه بـ”اعتراض فردي من قبل أحد الحضور”.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 12 مارس 2017
غزوة رجل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ضد فرقة الفنون الشعبية الماليزية
فوجي الناس في السعودية، يوم الخميس الماضي 9 مارس، خلال متابعتهم فعاليات الفنون الشعبية الماليزية، في معرض الكتاب المقام في العاصمة الرياض، باقتحام محتسب منتسب لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الاحتفالية، وقيامه بإلقاء وبعثرة وتحطيم الالات الموسيقية علي الأرض، بدعوى أن هذا غير مسموح به ومخالف للشريعة الإسلامية، وشروعه في القبض علي الموجودين من فرقة ماليزية وجمهور المشاهدين السعوديين، و تدخلت الشرطة الموجودة في المكان ومنعت رجل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من استكمال تجريدتة الحربية، وتناقلت وسائل الإعلام إلقاء أجهزة الأمن السعودية القبض على محتسب هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في اليوم التالي الجمعة 10 مارس للتحقيق معة، في الوقت الذي وصف فيه المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة والإعلام السعودية هاني الغفيلي لوسائل الإعلام، تجريدة شرطي هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بما اسماه بـ”اعتراض فردي من قبل أحد الحضور”.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.