وقعت ألمانيا وهولندا فى فخ الرئيس التركي الشيطانى رجب طيب أردوغان، بعد أن اعتاد اختراع عدو وهمى لتركيا قبل كل استفتاء أو انتخابات أو انقلاب مزعوم، للتغرير بالدهماء ودفعهم لمؤازرته بحماس أهوج كبير، ومع اقتراب موعد الاستفتاء على مواد تحويل أردوغان إلى ديكتاتور شيطاني جهنمي عربيد، يوم 17 ابريل الشهر القادم، اخذ يبحث عن عدو وهمي، ووجد بغيته في ألمانيا وهولندا، بعد قيامهما مؤخر بطرد جواسيسه، وأرسل بعض مساعديه للبلدين بدعوى الخطابة أمام الجاليات التركية فى البلدين، وكان طبيعيا رفض البلدين، وهو ما كان ينتظره أردوغان، وهاجم بعدها البلدين بضراوة واتهامهم بالنازية، كل يوم، وخرجت مظاهرات الغوغاء الأتراك في تركيا، وفي ألمانيا وهولندا، كل يوم، تطالب بمحاربة ألمانيا وهولندا والقائهما في البحر الابيض والبحر الاحمر، وستظل تلك المعارك الاستهبالية قائمة حتى موعد استفتاء تحويل أردوغان إلى ديكتاتور شيطاني جهنمي عربيد.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 12 مارس 2017
أردوغان يشن حرب وهمية ضد ألمانيا وهولندا للتغرير بالدهماء لدعمه في استفتاء تحويل نفسه إلى ديكتاتور
وقعت ألمانيا وهولندا فى فخ الرئيس التركي الشيطانى رجب طيب أردوغان، بعد أن اعتاد اختراع عدو وهمى لتركيا قبل كل استفتاء أو انتخابات أو انقلاب مزعوم، للتغرير بالدهماء ودفعهم لمؤازرته بحماس أهوج كبير، ومع اقتراب موعد الاستفتاء على مواد تحويل أردوغان إلى ديكتاتور شيطاني جهنمي عربيد، يوم 17 ابريل الشهر القادم، اخذ يبحث عن عدو وهمي، ووجد بغيته في ألمانيا وهولندا، بعد قيامهما مؤخر بطرد جواسيسه، وأرسل بعض مساعديه للبلدين بدعوى الخطابة أمام الجاليات التركية فى البلدين، وكان طبيعيا رفض البلدين، وهو ما كان ينتظره أردوغان، وهاجم بعدها البلدين بضراوة واتهامهم بالنازية، كل يوم، وخرجت مظاهرات الغوغاء الأتراك في تركيا، وفي ألمانيا وهولندا، كل يوم، تطالب بمحاربة ألمانيا وهولندا والقائهما في البحر الابيض والبحر الاحمر، وستظل تلك المعارك الاستهبالية قائمة حتى موعد استفتاء تحويل أردوغان إلى ديكتاتور شيطاني جهنمي عربيد.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.