شعر الطالب الياباني ''كاي كامور''، بعاطفة حب جياشة تجتاح جوانحه، نحو زميلته الطالبة في الجامعة، الأميرة اليابانية، ''ماكو أكيشينو''، حفيدة ''أكيهيتو'' إمبراطور اليابان الحالي، ووجد ''كاي كامور''، نفسه يناطح السحاب، مع كون من احبها تمنعها تقاليدها الملكية من الزواج بشاب من عامة الشعب، وارتضى سعيدا ان يعيش حياته معها في الخيال والأوهام، وينعم بسمو بهائها، وسماع صوتها، و سهر الليالي الطوال يفكر فيها، وذات يوم وجد نفسه، لا يدري كيف، يبدى إعجابه بها، ولم يصدق نفسه، عندما وجدها تتبادل معة، على استحياء، مشاعره، توهم أنه محموم يشاهد سراب، مثل التائه في الصحراء، حتى سمع صوتها وتأكد أنه محموم بالفعل ولكن بحبها، وتحابا، وتخرجا من الجامعة، وعمل ''كاي كامور''، في شركة استشارات قانونية في طوكيو، ووجدا التقاليد الملكية تفصل بين حبهما، ورفضت الأميرة اليابانية، ''ماكو أكيشينو''، ان تقضى التقاليد الملكية على حبهما، وصارحت الإمبراطور ''أكيهيتو'' وأسرتها الملكية بحبها و استعدادها للتنازل عن صفتها الملكية ولقبها كاميرة من أجل الزواج بمن اختارته من عامة الشعب، ووافقت الأسرة الملكية بعد أن عجزت عن اثنائها عن عزمها، وتقرر الاستعداد لزواجها بمن اختارته من عامة الشعب وتنازلها عن صفتها كاميرة، وتناقلت وسائل الإعلام، ومنها تلفزيون بي بي سي عربي، خلال الساعات الماضية، قصة حب أميرة نبيلة، وشاب من عامة الشعب.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 21 مايو 2017
أميرة يابانية تتخلى عن لقبها الملكي لتتزوج شابا من عامة الشعب
شعر الطالب الياباني ''كاي كامور''، بعاطفة حب جياشة تجتاح جوانحه، نحو زميلته الطالبة في الجامعة، الأميرة اليابانية، ''ماكو أكيشينو''، حفيدة ''أكيهيتو'' إمبراطور اليابان الحالي، ووجد ''كاي كامور''، نفسه يناطح السحاب، مع كون من احبها تمنعها تقاليدها الملكية من الزواج بشاب من عامة الشعب، وارتضى سعيدا ان يعيش حياته معها في الخيال والأوهام، وينعم بسمو بهائها، وسماع صوتها، و سهر الليالي الطوال يفكر فيها، وذات يوم وجد نفسه، لا يدري كيف، يبدى إعجابه بها، ولم يصدق نفسه، عندما وجدها تتبادل معة، على استحياء، مشاعره، توهم أنه محموم يشاهد سراب، مثل التائه في الصحراء، حتى سمع صوتها وتأكد أنه محموم بالفعل ولكن بحبها، وتحابا، وتخرجا من الجامعة، وعمل ''كاي كامور''، في شركة استشارات قانونية في طوكيو، ووجدا التقاليد الملكية تفصل بين حبهما، ورفضت الأميرة اليابانية، ''ماكو أكيشينو''، ان تقضى التقاليد الملكية على حبهما، وصارحت الإمبراطور ''أكيهيتو'' وأسرتها الملكية بحبها و استعدادها للتنازل عن صفتها الملكية ولقبها كاميرة من أجل الزواج بمن اختارته من عامة الشعب، ووافقت الأسرة الملكية بعد أن عجزت عن اثنائها عن عزمها، وتقرر الاستعداد لزواجها بمن اختارته من عامة الشعب وتنازلها عن صفتها كاميرة، وتناقلت وسائل الإعلام، ومنها تلفزيون بي بي سي عربي، خلال الساعات الماضية، قصة حب أميرة نبيلة، وشاب من عامة الشعب.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.