فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الاثنين 20 مايو 2013, انعقد المؤتمر الدولى لحماية استقلال القضاء المصري بحضور -جيرهارد رايسنر- رئيس الاتحاد الدولى للقضاة, ضد مشروع قانون رئيس الجمهورية حينها, باستخدام اتباعه في المجلس النيابي, هدم القضاء المصرى, وانتهاك استقلاله, وتمكين رئيس الجمهورية من تنصيب نفسه وصيا على القضاء المصري, وتعيين رؤساء الهيئات القضائية, وتخفيض سن الإحالة للمعاش للقضاء, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه, مع مقطع فيديو مرفق الرابط الخاص بة, فعاليات افتتاح المؤتمر, وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ بدأت ملحمة تدويل كارثة مشروع قانون رئيس الجمهورية باستخدام اتباعه في المجلس النيابي, هدم القضاء المصرى, وانتهاك استقلاله, وتمكين رئيس الجمهورية من تنصيب نفسه وصيا على القضاء المصري, وتعيين رؤساء الهيئات القضائية, وتخفيض سن الإحالة للمعاش للقضاء, وعقد نادى القضاة اليوم الاثنين 20 مايو 2013, -المؤتمر الدولي لحماية استقلال القضاء المصري- بحضور -جيرهارد رايسنر- رئيس الاتحاد الدولى للقضاة, ورؤساء الهيئات القضائية, و أندية القضاة بالأقاليم, وفقهاء الدستور, وشخصيات عامة وسياسية وإعلامية, والمؤسسات المعنية بالشأن القضائي وحقوق الإنسان, للتصدي لمؤامرة رئيس الجمهورية واتباعه في المجلس النيابي,,لانتهاك استقلال القضاة وتقويضة لتطويعة لمسايرة الفرمانات الرئاسية الباطلة والتشريعات الاستبدادية الجائرة والاجندات السلطوية المفترية, وتعاقب المتحدثين خلال المؤتمر الذى تناقلتة وسائل الاعلام على الهواء مباشرة, فى التنديد باستبداد نظام ديكتاتور الجمهورية وعشيرتة الاخوانية للتمكن من مؤسسات الدولة ومنها السلطة القضائية لتطويعها ومسايرتها لجورالحاكم وعشيرتة الاخوانية على حساب الحق والعدل والشعب, واكد المستشار احمد الذند رئيس نادى القضاة فى كلمة افتتاح فعاليات المؤتمر : "بان قضيتنا رخاء العدل أو زواله, بقاء الحق أو ضياع, بقاء الحرية أو تدميرها, بقاء المساواة أو تدميرها" واكد قائلا : " لكل مصرى أن يعلم أن القضاء عصى على الاستسلام والخضوع والانحياز للسلطة الغاشمة, ومهما كلفنا الأمر فسنظل مرابطون من أجل الحق وفى طريق الحق والجهاد ماضون وإستقلال القضاء وهيبته وقدسيته مواصلون'', ''ولن نسمح بأن يكون القضاة عبيدا فى عهد النظام الحالى لأنهم لن يكونوا ذلك", ''وسيظل القضاة مدافعين عن الحق حتى آخر رجل ولن نستعبد بعد اليوم", وأكد الدكتور "جيرارد رايسنر"، رئيس الاتحاد الدولى للقضاة : ''بأنه كان حريصا على تلبية دعوة نادي القضاة المصري, برغم أنه تلقى تهديدات قبل وصوله إلى القاهرة من أجل عدم الحضور إلا أنه أًصر على التواجد من أجل أن يكون وسط قضاة مصر, وموضحًا بأن من أبلغه بعدم الحضور كان يردد الية بأن القضاه المصرييين الحاليين فاسدين ونعمل على تجديد الدماء''. ''واكد بانة سيقوم بتشكيل لجنة للنظر فى الاوضاع التي تحدث تجاه القضاة في مصر ورفع تقرير شامل عنا إلى المنظمات الدولية والأمم المتحدة'', وقام نادى القضاة باعداد ملفا كاملا بكافة الانتهاكات التى تعرضت لها السلطة القضائية فى مصر فى عهد نظام الحكم الاستبدادى القائم مدعمة بالأسانيد القانونية وعرضها خلال المؤتمر, وإعطاء نسخة منها الى رئيس الإتحاد الدولى للقضاة لدراستها وعرضها على الإتحاد الدولى للقضاة لإتخاذ الإجراءات اللازمة. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 19 مايو 2017
يوم انعقاد المؤتمر الدولى لحماية استقلال القضاء المصري بحضور رئيس الاتحاد الدولى للقضاة ضد استبداد رئيس الجمهورية
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الاثنين 20 مايو 2013, انعقد المؤتمر الدولى لحماية استقلال القضاء المصري بحضور -جيرهارد رايسنر- رئيس الاتحاد الدولى للقضاة, ضد مشروع قانون رئيس الجمهورية حينها, باستخدام اتباعه في المجلس النيابي, هدم القضاء المصرى, وانتهاك استقلاله, وتمكين رئيس الجمهورية من تنصيب نفسه وصيا على القضاء المصري, وتعيين رؤساء الهيئات القضائية, وتخفيض سن الإحالة للمعاش للقضاء, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه, مع مقطع فيديو مرفق الرابط الخاص بة, فعاليات افتتاح المؤتمر, وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ بدأت ملحمة تدويل كارثة مشروع قانون رئيس الجمهورية باستخدام اتباعه في المجلس النيابي, هدم القضاء المصرى, وانتهاك استقلاله, وتمكين رئيس الجمهورية من تنصيب نفسه وصيا على القضاء المصري, وتعيين رؤساء الهيئات القضائية, وتخفيض سن الإحالة للمعاش للقضاء, وعقد نادى القضاة اليوم الاثنين 20 مايو 2013, -المؤتمر الدولي لحماية استقلال القضاء المصري- بحضور -جيرهارد رايسنر- رئيس الاتحاد الدولى للقضاة, ورؤساء الهيئات القضائية, و أندية القضاة بالأقاليم, وفقهاء الدستور, وشخصيات عامة وسياسية وإعلامية, والمؤسسات المعنية بالشأن القضائي وحقوق الإنسان, للتصدي لمؤامرة رئيس الجمهورية واتباعه في المجلس النيابي,,لانتهاك استقلال القضاة وتقويضة لتطويعة لمسايرة الفرمانات الرئاسية الباطلة والتشريعات الاستبدادية الجائرة والاجندات السلطوية المفترية, وتعاقب المتحدثين خلال المؤتمر الذى تناقلتة وسائل الاعلام على الهواء مباشرة, فى التنديد باستبداد نظام ديكتاتور الجمهورية وعشيرتة الاخوانية للتمكن من مؤسسات الدولة ومنها السلطة القضائية لتطويعها ومسايرتها لجورالحاكم وعشيرتة الاخوانية على حساب الحق والعدل والشعب, واكد المستشار احمد الذند رئيس نادى القضاة فى كلمة افتتاح فعاليات المؤتمر : "بان قضيتنا رخاء العدل أو زواله, بقاء الحق أو ضياع, بقاء الحرية أو تدميرها, بقاء المساواة أو تدميرها" واكد قائلا : " لكل مصرى أن يعلم أن القضاء عصى على الاستسلام والخضوع والانحياز للسلطة الغاشمة, ومهما كلفنا الأمر فسنظل مرابطون من أجل الحق وفى طريق الحق والجهاد ماضون وإستقلال القضاء وهيبته وقدسيته مواصلون'', ''ولن نسمح بأن يكون القضاة عبيدا فى عهد النظام الحالى لأنهم لن يكونوا ذلك", ''وسيظل القضاة مدافعين عن الحق حتى آخر رجل ولن نستعبد بعد اليوم", وأكد الدكتور "جيرارد رايسنر"، رئيس الاتحاد الدولى للقضاة : ''بأنه كان حريصا على تلبية دعوة نادي القضاة المصري, برغم أنه تلقى تهديدات قبل وصوله إلى القاهرة من أجل عدم الحضور إلا أنه أًصر على التواجد من أجل أن يكون وسط قضاة مصر, وموضحًا بأن من أبلغه بعدم الحضور كان يردد الية بأن القضاه المصرييين الحاليين فاسدين ونعمل على تجديد الدماء''. ''واكد بانة سيقوم بتشكيل لجنة للنظر فى الاوضاع التي تحدث تجاه القضاة في مصر ورفع تقرير شامل عنا إلى المنظمات الدولية والأمم المتحدة'', وقام نادى القضاة باعداد ملفا كاملا بكافة الانتهاكات التى تعرضت لها السلطة القضائية فى مصر فى عهد نظام الحكم الاستبدادى القائم مدعمة بالأسانيد القانونية وعرضها خلال المؤتمر, وإعطاء نسخة منها الى رئيس الإتحاد الدولى للقضاة لدراستها وعرضها على الإتحاد الدولى للقضاة لإتخاذ الإجراءات اللازمة. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.