فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, بعد تسلق الإخوان السلطة, قام 3 سلفيين واخوان متطرفين, يوم الاثنين 2 يوليو 2012, بقتل طالب الهندسة أحمد حسين عيد غيلة بسكين أثناء جلوسه مع خطيبته فى حديقة عامة بمدخل مدينة بورتوفيق بالسويس, بدعوى انه لا يحق له الجلوس مع خطيبته فى حديقة عامة حتى يتزوجها, وهرولت جماعة الإخوان وجناحها حزب الحرية, والدعوة السلفية وجناحها حزب النور, والرابطة العالمية وجناحها حزب الأصالة أحد فروع السلفية المتطرفة, بمحاولة التنصل من لغة خطابهم الذي أودى بطالب الهندسة, واستنكار الجريمة ''ظاهريا'' على نطاق واسع, من خلال إغراق شوارع وميادين السويس باللافتات المجمعة لهم زعموا فيها استنكارهم لها وتنصلهم من فكر أصحابها, رغم انه ناجم عن تداعيات فكرهم, وفي اليوم الثاني الموافق 3 يوليو 2012, قام اهالى السويس بتشييع جثمان الطالب فى جنازة شعبية من مسجد الشيخ عبدالله الاربعين بميدان الأربعين وهى تهتف ضد تجار الدين, كما هو مبين فى الفيديو المرفق.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 3 يوليو 2017
يوم قيام الاخوان والسلفيين بقتل طالب جامعى بدعوى جلوسه مع خطيبته فى حديقه عامة
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, بعد تسلق الإخوان السلطة, قام 3 سلفيين واخوان متطرفين, يوم الاثنين 2 يوليو 2012, بقتل طالب الهندسة أحمد حسين عيد غيلة بسكين أثناء جلوسه مع خطيبته فى حديقة عامة بمدخل مدينة بورتوفيق بالسويس, بدعوى انه لا يحق له الجلوس مع خطيبته فى حديقة عامة حتى يتزوجها, وهرولت جماعة الإخوان وجناحها حزب الحرية, والدعوة السلفية وجناحها حزب النور, والرابطة العالمية وجناحها حزب الأصالة أحد فروع السلفية المتطرفة, بمحاولة التنصل من لغة خطابهم الذي أودى بطالب الهندسة, واستنكار الجريمة ''ظاهريا'' على نطاق واسع, من خلال إغراق شوارع وميادين السويس باللافتات المجمعة لهم زعموا فيها استنكارهم لها وتنصلهم من فكر أصحابها, رغم انه ناجم عن تداعيات فكرهم, وفي اليوم الثاني الموافق 3 يوليو 2012, قام اهالى السويس بتشييع جثمان الطالب فى جنازة شعبية من مسجد الشيخ عبدالله الاربعين بميدان الأربعين وهى تهتف ضد تجار الدين, كما هو مبين فى الفيديو المرفق.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.