طقوس جديدة ضربت اطنابها العرش المغربي في دولة المغرب الشقيق لأول مرة منذ 14 قرن، تمثلت في طلب جهاز المراسم الملكي المغربي، خلال الاحتفال بما يسمى عيد الشباب (عيد ميلاد ملك المغرب الرابع والخمسين)، الذي أقيم بمدينة المضيق شمال المغرب، يوم الاثنين 21 أغسطس 2017، من الشخصيات المحدد قيامها بالسلام على الملك محمد السادس، خلال الاحتفال، طلب غريب غير مألوف من المسؤولين عن طقوس البروتوكول الملكي، قضي: ''بعدم تقبيل يد أو قدم الملك أو الركوع له، و الاكتفاء بالسلام عليه، أو الانحناء وتقبيل كتفه''، وصعقت الشخصيات المغربية من الطقوس الجديدة بعد أن شابت و توارثت عن آبائها وأجدادها الطقوس القديمة المتمثلة في تقبيل أيدي وأقدام ملوك المغرب المتعاقبين والركوع لهم ساجدين على مدار 1400 سنة، بما فيهم الملك محمد السادس نفسه الذي اهترئت أقدامه مع ولي عهده من كثرة تقبيلها من الراعيه منذ تولى الحكم في المغرب عام 1999، ورغم ذلك حاولت بعض الشخصيات، كما يبين مقطع الفيديو المرفق، مخالفة الطقوس الجديدة، بعد أن اعتادت علي الطقوس القديمة منذ مولدها، وتناقلت وسائل الإعلام عن صحيفة "أخبار اليوم" المغربية، ما نشرتة اليوم الثلاثاء 29 اغسطس 2017، قائلا: ''بأنه لا يعرف حتى الآن بأن هذا التغيير في البروتوكول ظرفي ومؤقت حظى به فقط احتفال عيد الشباب أم نهائي وأبدي"، وجاءت طقوس الملك محمد السادس الجديدة في ظل مظاهرات واحتجاجات شعبية تجتاح الريف المغربي مند بداية العام الحالي 2017، ضد طقوس الاستعباد وعبادة الاصنام ونظام الحكم البوليسي وانعدام الديمقراطية والعصف بالحريات العامة واستشراء الفساد وانتشار الفقر وتدهور الاوضاع الاقتصادية فى ظل حكومة صورية من جماعة الاخوان الارهابية اختارت دعم ملكية الاصنام ضد الشعب المغربى لتكون فى الصورة، مطالبين بتحطيم اصنام القصر الملكي والاخوانى ونشر الديمقراطية وتعميم الحريات العامة وارساء ملكية دستورية علي انقاض ملكية الاصنام وعصابة الاخوان والقضاء على الفقر وتحسين اوضاع البلاد.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 29 أغسطس 2017
طقوس الملك المغربي محمد السادس الجديدة في تقديسه مؤقتة أو أبدية
طقوس جديدة ضربت اطنابها العرش المغربي في دولة المغرب الشقيق لأول مرة منذ 14 قرن، تمثلت في طلب جهاز المراسم الملكي المغربي، خلال الاحتفال بما يسمى عيد الشباب (عيد ميلاد ملك المغرب الرابع والخمسين)، الذي أقيم بمدينة المضيق شمال المغرب، يوم الاثنين 21 أغسطس 2017، من الشخصيات المحدد قيامها بالسلام على الملك محمد السادس، خلال الاحتفال، طلب غريب غير مألوف من المسؤولين عن طقوس البروتوكول الملكي، قضي: ''بعدم تقبيل يد أو قدم الملك أو الركوع له، و الاكتفاء بالسلام عليه، أو الانحناء وتقبيل كتفه''، وصعقت الشخصيات المغربية من الطقوس الجديدة بعد أن شابت و توارثت عن آبائها وأجدادها الطقوس القديمة المتمثلة في تقبيل أيدي وأقدام ملوك المغرب المتعاقبين والركوع لهم ساجدين على مدار 1400 سنة، بما فيهم الملك محمد السادس نفسه الذي اهترئت أقدامه مع ولي عهده من كثرة تقبيلها من الراعيه منذ تولى الحكم في المغرب عام 1999، ورغم ذلك حاولت بعض الشخصيات، كما يبين مقطع الفيديو المرفق، مخالفة الطقوس الجديدة، بعد أن اعتادت علي الطقوس القديمة منذ مولدها، وتناقلت وسائل الإعلام عن صحيفة "أخبار اليوم" المغربية، ما نشرتة اليوم الثلاثاء 29 اغسطس 2017، قائلا: ''بأنه لا يعرف حتى الآن بأن هذا التغيير في البروتوكول ظرفي ومؤقت حظى به فقط احتفال عيد الشباب أم نهائي وأبدي"، وجاءت طقوس الملك محمد السادس الجديدة في ظل مظاهرات واحتجاجات شعبية تجتاح الريف المغربي مند بداية العام الحالي 2017، ضد طقوس الاستعباد وعبادة الاصنام ونظام الحكم البوليسي وانعدام الديمقراطية والعصف بالحريات العامة واستشراء الفساد وانتشار الفقر وتدهور الاوضاع الاقتصادية فى ظل حكومة صورية من جماعة الاخوان الارهابية اختارت دعم ملكية الاصنام ضد الشعب المغربى لتكون فى الصورة، مطالبين بتحطيم اصنام القصر الملكي والاخوانى ونشر الديمقراطية وتعميم الحريات العامة وارساء ملكية دستورية علي انقاض ملكية الاصنام وعصابة الاخوان والقضاء على الفقر وتحسين اوضاع البلاد.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.