تحول إعلان اللواء أحمد حامد محافظ السويس، خلال جولة تفقدية قام بها داخل سوق السمك المهجور بمدينة المستقبل بحي فيصل بضواحي السويس، يوم الجمعة 23 ديسمبر 2016، اصدار تعليماته إلى إدارة الأسواق وحي فيصل والإدارات المالية والمتابعة بالمحافظة بسرعة عمل تصور للسوق لإعادة تشغيله والاستفادة منه لصالح أهالى السويس وعدم تركه هكذا، إلى حبر على ورق، و تصريحات للاستهلاك المحلي، بعد أن مر حوالي 8 شهور على إطلاق المحافظ مزاعمه دون تنفيذ حرف واحد من ادعائه على أرض الواقع، نتيجة فشل المحافظ في إيجاد وسيلة للاستفادة منه وظل سوق السمك المهجور عبارة عن خرابة كبيرة، وكان السوق المهجور قد تم افتتاحه منذ حوالي 10 سنوات وضم نحو 335 محل باكية، وتم إغلاقه في نفس أسبوع افتتاحه نتيجة فرار مستأجري المحلات منه لضعف حركة البيع والشراء بداخله لإقامته في منطقة متطرفة بضواحي السويس وتفضيل الأهالي شراء الأسماك من الأسواق الموجودة داخل المدينة، الامر الذي ادى الى اغلاق السوق بالضبة والمفتاح وتحول إلى خرابة كبيرة وعجز المحافظين المتعاقبين عن الاستفادة بأي مشروعات أخرى مكانة واهدار اموالا طائلة من المال العام على أنقاضه
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 5 أغسطس 2017
فشل تحقيق وعود محافظ السويس بإعادة تشغيل محلات سوق سمك مهجور
تحول إعلان اللواء أحمد حامد محافظ السويس، خلال جولة تفقدية قام بها داخل سوق السمك المهجور بمدينة المستقبل بحي فيصل بضواحي السويس، يوم الجمعة 23 ديسمبر 2016، اصدار تعليماته إلى إدارة الأسواق وحي فيصل والإدارات المالية والمتابعة بالمحافظة بسرعة عمل تصور للسوق لإعادة تشغيله والاستفادة منه لصالح أهالى السويس وعدم تركه هكذا، إلى حبر على ورق، و تصريحات للاستهلاك المحلي، بعد أن مر حوالي 8 شهور على إطلاق المحافظ مزاعمه دون تنفيذ حرف واحد من ادعائه على أرض الواقع، نتيجة فشل المحافظ في إيجاد وسيلة للاستفادة منه وظل سوق السمك المهجور عبارة عن خرابة كبيرة، وكان السوق المهجور قد تم افتتاحه منذ حوالي 10 سنوات وضم نحو 335 محل باكية، وتم إغلاقه في نفس أسبوع افتتاحه نتيجة فرار مستأجري المحلات منه لضعف حركة البيع والشراء بداخله لإقامته في منطقة متطرفة بضواحي السويس وتفضيل الأهالي شراء الأسماك من الأسواق الموجودة داخل المدينة، الامر الذي ادى الى اغلاق السوق بالضبة والمفتاح وتحول إلى خرابة كبيرة وعجز المحافظين المتعاقبين عن الاستفادة بأي مشروعات أخرى مكانة واهدار اموالا طائلة من المال العام على أنقاضه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.