تعاظم ارهاب تجار المخدرات في المكسيك، على إرهاب تجار الدين فى العديد من دول العالم، الى حد قيام عصابات المخدرات المكسيكية بتخصيص أراض شاسعة متطرفة تقع بالقرب من ولاية فيراكروز تبلغ مساحتها 14 هكتارا، لدفن المئات من ضحاياها القتلى فيها، واضطرار عائلات الضحايا الذين يختفون فجأة، ليس بتقديم بلاغات للبحث عن مفقودين إلى الشرطة المكسيكية التي تقف عاجزة أمام سطوة ارهاب تجار المخدرات، بل بالتوجه إلى مكان ارض المقابر الجماعية لضحايا تجار المخدرات والحفر والبحث فيها عن رفات ذويهم الذين قتلتهم مافيا المخدرات ودفنتهم في أماكن مجهولة في المكان المتطرف الشاسع، وعثر الأهالي خلال فترة قصيرة على 270 من رفات القتلى الضحايا وجرى فحص الحمض النووي لهم وتحديد أسرهم، وفي ظل هذا الوضع، قامت قناة ''فرانس 24'' بإجراء حوار مع بعض أسر ضحايا تجار المخدرات خلال قيامهم بالحفر للبحث عن رفات ذويهم المفقودين، ونشر مقطع قيديو الحوار، ''للرابط المرفق''، مساء أمس الثلاثاء 29 اغسطس 2017.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 30 أغسطس 2017
المكسيك: عائلات "تنقب" عن رفات أبنائها بعد قتل المافيا لهم وإخفاء جثثهم
تعاظم ارهاب تجار المخدرات في المكسيك، على إرهاب تجار الدين فى العديد من دول العالم، الى حد قيام عصابات المخدرات المكسيكية بتخصيص أراض شاسعة متطرفة تقع بالقرب من ولاية فيراكروز تبلغ مساحتها 14 هكتارا، لدفن المئات من ضحاياها القتلى فيها، واضطرار عائلات الضحايا الذين يختفون فجأة، ليس بتقديم بلاغات للبحث عن مفقودين إلى الشرطة المكسيكية التي تقف عاجزة أمام سطوة ارهاب تجار المخدرات، بل بالتوجه إلى مكان ارض المقابر الجماعية لضحايا تجار المخدرات والحفر والبحث فيها عن رفات ذويهم الذين قتلتهم مافيا المخدرات ودفنتهم في أماكن مجهولة في المكان المتطرف الشاسع، وعثر الأهالي خلال فترة قصيرة على 270 من رفات القتلى الضحايا وجرى فحص الحمض النووي لهم وتحديد أسرهم، وفي ظل هذا الوضع، قامت قناة ''فرانس 24'' بإجراء حوار مع بعض أسر ضحايا تجار المخدرات خلال قيامهم بالحفر للبحث عن رفات ذويهم المفقودين، ونشر مقطع قيديو الحوار، ''للرابط المرفق''، مساء أمس الثلاثاء 29 اغسطس 2017.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.