فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الخميس 5 سبتمبر 2013, وقعت محاولة الاغتيال الفاشلة ضد اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية حينها, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ استنكر الناس المحاولة الفاشلة لاغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية وسقوط ضحايا من المواطنين وطاقم الحراسة, ويعد الحادث الإرهابى الإجرامى الذى وقع اليوم الخميس 5 سبتمبر 2013, دفعة قوية للدولة فى حربها ضد الإرهاب ويعظم من دعم الشعب للدولة فى الحرب ضد الارهاب بعد ان كشف تنظيم الإخوان عن وجهة الإرهابي القبيح وحقده الدفين للانتقام من الشعب المصرى بعد ان أسقط الشعب نظام حكمهم الأصولي الاستبدادى المتطرف المتواطئ مع الاجندات الاجنبية ضد مصر فى الرغام والأوحال خلال ثورة 30 يونيو المجيدة, وهرولة تنظيم الإخوان مع حلفائه من الارهابيين بالقيام باعمال ارهابية دموية يومية ضد الشعب والجيش والشرطة على وهم أجوف خضوع مصر لابتزاز الارهابيين, و تعالت مطالب المصريين بعد الحادث الإرهابى بتكثيف الحرب ضد الإرهاب وضبط المجرمين والمحرضين والقائمين بأعمال الإرهاب ومحاكمتهم والتأكيد بالعمل بان الشعب المصرى لا يمكن ابدا ان يخضع لابتزاز الإرهاب, وكانت بداية معرفتى ولقاءات عديدة قمت بها مع اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية منذ سنوات مع تولية منصب معاون مباحث قسم شرطة السويس ثم رئيسا لمباحث القسم وبعدها رئيسا لمباحث مديرية امن السويس, حيث كنت ولا ازال اتردد على اقسام الشرطة ومديرية الامن والنيابات والمحاكم لمتابعة اهم اخبار الحوادث والقضايا لنشرها فى جريدة عملى اليومية السياسية بحكم كونى وحتى الان مديرا لمكتبها فى مدينة السويس, وقد تعرضت بالنقد كثيرا لوزير الداخلية منذ تولية منصبة الا انة كان نقدا موضوعيا من اجل الصالح العام, ودعمت مع الشعب حرب الجيش والشرطة ضد الارهاب, وارفض مع الشعب ارهاب تنظيم الاخوان واتباعة من الارهابيين, وانادى مع الشعب بان يكون هذا الحادث الارهابى مع غيرة من الحوادث الارهابية اليومية دفعة هائلة للدولة للقضاء على الارهاب واقتلاع جذورة وسحقة بالنعال. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.