واصل النظام السوري وأذنابه اغتيال معارضيه السياسيين السوريين المدنيين في المنفى، وقام سفاحين باقتحام شقة المعارضة والكاتبة السورية الدكتورة عروبة بركات، (60 عاماً)، عضو المجلس الوطني السوري المعارض، بمنطقة اسكودار، في مدينة إسطنبول التركية، فجر اليوم الجمعة 22 سبتمبر، وذبحها بالسكين، مع ابنتها حلا بركات، (22 عاماً)، الإعلامية بالقسم الإنجليزي في الأورينت نت، وفروا هاربين، وقامت شذى بركات، شقيقة عروبة بركات، وشبكة الثورة السورية، بتعزية الشعب السوري، عبر بيانات علي الفيسبوك، على قيام "يد الظلم والطغيان" باغتيال عروبة بركات وابنتها حلا بركات، وسبق قيام النظام السوري باغتيال عدد من الصحفيين السوريين في تركيا، بتواطؤ النظام التركي نفسه، مع ميليشيات حزب الله، أبرزهم ناجي الجرف، و زاهر الشرقاط، في مدينة غازي عنتاب التركية الحدودية مع سوريا، واكتفت السلطات التركية، التي تتظاهر بمحاربة النظام السوري وداعش والأكراد، بإصدار بيانات الشجب والاستنكار عند وقوع كل عملية اغتيال جديدة للمعارضين السياسيين السوريين المدنيين في المنفى بتركيا.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 22 سبتمبر 2017
اغتيال الكاتبة السورية المعارضة عروبة بركات مع ابنتها الاعلامية حلا بركات
واصل النظام السوري وأذنابه اغتيال معارضيه السياسيين السوريين المدنيين في المنفى، وقام سفاحين باقتحام شقة المعارضة والكاتبة السورية الدكتورة عروبة بركات، (60 عاماً)، عضو المجلس الوطني السوري المعارض، بمنطقة اسكودار، في مدينة إسطنبول التركية، فجر اليوم الجمعة 22 سبتمبر، وذبحها بالسكين، مع ابنتها حلا بركات، (22 عاماً)، الإعلامية بالقسم الإنجليزي في الأورينت نت، وفروا هاربين، وقامت شذى بركات، شقيقة عروبة بركات، وشبكة الثورة السورية، بتعزية الشعب السوري، عبر بيانات علي الفيسبوك، على قيام "يد الظلم والطغيان" باغتيال عروبة بركات وابنتها حلا بركات، وسبق قيام النظام السوري باغتيال عدد من الصحفيين السوريين في تركيا، بتواطؤ النظام التركي نفسه، مع ميليشيات حزب الله، أبرزهم ناجي الجرف، و زاهر الشرقاط، في مدينة غازي عنتاب التركية الحدودية مع سوريا، واكتفت السلطات التركية، التي تتظاهر بمحاربة النظام السوري وداعش والأكراد، بإصدار بيانات الشجب والاستنكار عند وقوع كل عملية اغتيال جديدة للمعارضين السياسيين السوريين المدنيين في المنفى بتركيا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.