فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, وبالتحديد يوم الجمعة 12 أكتوبر 2012, خلال فاعليات أول مظاهرات مليونية للمصريين في القاهرة وسائر محافظات الجمهورية تطالب بسقوط نظام حكم عصابة جماعة الإخوان الإرهابية بعد مرور 102 يوم على تسلقها السلطة, التقيت مع أحد المتطرفين فكريا بعد ان تسلل الى وسط المظاهرات ضد عصابة الإخوان فى ميدان الاربعين بالسويس, ودافع المتطرف خلال اللقاء عن ثلاثة متطرفين قتلوا طالب بالسويس أثناء جلوسه مع خطيبته فى حديقة عامة بزعم انه لا يحق له الجلوس معها حتى يتزوجها, و تندد بالحكم القضائي الصادر ضدهم, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو تضمن ملخص اللقاء, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تعاظم جبروت المتطرفين خلال نظام حكم الاخوان القائم بصورة خطيرة, الى حد تجاسر احدهم, بعد ظهر اليوم الجمعة 12 أكتوبر 2012, على الاندساس وسط المتظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس خلال فاعليات أول مظاهرات مليونية للمصريين في القاهرة وسائر محافظات الجمهورية تطالب بسقوط نظام حكم عصابة جماعة الإخوان الإرهابية بعد مرور 102 يوم على تسلقها السلطة, للتظاهر بدوره ضد حكم حبس 3 إرهابيين متطرفين بالسويس 15 سنة سجن مشدد, بعد أن قاموا بذبح طالب بكلية الهندسة يدعى أحمد حسين عيد, 20 سنة, بدعوى جلوسه مع خطيبته, 19 سنة, فى حديقة عامة, وتوجهت الى هذا الشخص الملتحي العجيب, الذى كان يحمل لافتة يؤكد فيها تعاطفه وتضامنه مع الارهابيين القتلة الثلاثة, وقمت بسؤاله عن احتجاجة الغريب, ووجدتة مع فكرة المشوش يزعم بان الارهابيين الثلاثة القتلة الذين اسماهم بالاخوة المجاهدين, كانوا يؤدون واجبهم فى الامر بالمعروف والنهى عن المنكر, وانة بدلا من تكريمهم تم القصاص منهم, بدلا من القصاص من قتلة شهداء ثورة 25 يناير 2011, وانصرفت وانا اتساءل, الى اين يحاول ان يتجة نظام حكم الاخوان الارهابى بمصر وشعبها, دون تقديرة لرد فعل الشعب المصرى المنتظر ضد جموحة الارهابى. ]''
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 11 أكتوبر 2017
يوم تظاهر متطرف ضد سجن إرهابيين ذبحوا طالب لجلوسة مع خطيبته فى حديقه عامة
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, وبالتحديد يوم الجمعة 12 أكتوبر 2012, خلال فاعليات أول مظاهرات مليونية للمصريين في القاهرة وسائر محافظات الجمهورية تطالب بسقوط نظام حكم عصابة جماعة الإخوان الإرهابية بعد مرور 102 يوم على تسلقها السلطة, التقيت مع أحد المتطرفين فكريا بعد ان تسلل الى وسط المظاهرات ضد عصابة الإخوان فى ميدان الاربعين بالسويس, ودافع المتطرف خلال اللقاء عن ثلاثة متطرفين قتلوا طالب بالسويس أثناء جلوسه مع خطيبته فى حديقة عامة بزعم انه لا يحق له الجلوس معها حتى يتزوجها, و تندد بالحكم القضائي الصادر ضدهم, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو تضمن ملخص اللقاء, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تعاظم جبروت المتطرفين خلال نظام حكم الاخوان القائم بصورة خطيرة, الى حد تجاسر احدهم, بعد ظهر اليوم الجمعة 12 أكتوبر 2012, على الاندساس وسط المتظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس خلال فاعليات أول مظاهرات مليونية للمصريين في القاهرة وسائر محافظات الجمهورية تطالب بسقوط نظام حكم عصابة جماعة الإخوان الإرهابية بعد مرور 102 يوم على تسلقها السلطة, للتظاهر بدوره ضد حكم حبس 3 إرهابيين متطرفين بالسويس 15 سنة سجن مشدد, بعد أن قاموا بذبح طالب بكلية الهندسة يدعى أحمد حسين عيد, 20 سنة, بدعوى جلوسه مع خطيبته, 19 سنة, فى حديقة عامة, وتوجهت الى هذا الشخص الملتحي العجيب, الذى كان يحمل لافتة يؤكد فيها تعاطفه وتضامنه مع الارهابيين القتلة الثلاثة, وقمت بسؤاله عن احتجاجة الغريب, ووجدتة مع فكرة المشوش يزعم بان الارهابيين الثلاثة القتلة الذين اسماهم بالاخوة المجاهدين, كانوا يؤدون واجبهم فى الامر بالمعروف والنهى عن المنكر, وانة بدلا من تكريمهم تم القصاص منهم, بدلا من القصاص من قتلة شهداء ثورة 25 يناير 2011, وانصرفت وانا اتساءل, الى اين يحاول ان يتجة نظام حكم الاخوان الارهابى بمصر وشعبها, دون تقديرة لرد فعل الشعب المصرى المنتظر ضد جموحة الارهابى. ]''
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.