جاءت واقعة مهاجمة مجموعة من الطلاب الفلسطينيين، الدكتور سعد الدين إبراهيم، مدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، مساء أمس الثلاثاء 2 يناير، خلال قيامه بإلقاء كلمة في ورشة نظمها مركز «موشيه ديان لدراسات الشرق الأوسط وأفريقيا» بجامعة تل أبيب الإسرائيلية، عن مصر والثورات التي شهدتها منذ ثورة 1919 وحتى الآن، بعنوان «دروس من قرن الاضطرابات في مصر»، وهتافهم ضدة وإهانتهم له واتهامه بالخيانة ضد مصر وبيع القضية الفلسطينية، والتطبيع مع العدو الإسرائيلي، وتأكيدهم على تنصل الشعب المصري من أفعاله، نتيجة مشاركته في الورشة الإسرائيلية، لطمة جديدة للامريكي المستعرب الاستاذ بدرجة مخبر، عن خضوعه وخيانته وذلة وهوانه.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 3 يناير 2018
سقوط الدكتور سعد الدين إبراهيم متلبسا بالخيانة في جامعة تل أبيب
جاءت واقعة مهاجمة مجموعة من الطلاب الفلسطينيين، الدكتور سعد الدين إبراهيم، مدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، مساء أمس الثلاثاء 2 يناير، خلال قيامه بإلقاء كلمة في ورشة نظمها مركز «موشيه ديان لدراسات الشرق الأوسط وأفريقيا» بجامعة تل أبيب الإسرائيلية، عن مصر والثورات التي شهدتها منذ ثورة 1919 وحتى الآن، بعنوان «دروس من قرن الاضطرابات في مصر»، وهتافهم ضدة وإهانتهم له واتهامه بالخيانة ضد مصر وبيع القضية الفلسطينية، والتطبيع مع العدو الإسرائيلي، وتأكيدهم على تنصل الشعب المصري من أفعاله، نتيجة مشاركته في الورشة الإسرائيلية، لطمة جديدة للامريكي المستعرب الاستاذ بدرجة مخبر، عن خضوعه وخيانته وذلة وهوانه.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.