اعلام شهريار بين الاوهام والكذب والخيال
من كتابات أحمد مطر..
لشهرزاد قصة
تبدأ في الختام
في الليلة الأولى صحَت
وشهريار نام
لم تكثرث لبعلها
ظلت طوال ليلها
تكذب بانتظام
كان الكلام ساحراً
حاول رد نومه
لم يستطع..فقام
وصاح يا غلام
خُذها لبيت أْهلها
لا نفعَ لي بمثلها
إن ابنة الحرام
تكذب كذباً صادقاً
أُريد أن أَنام
خذهـا وضع مكانها
وزارة الإعلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.