فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق أول مارس 2013، كانت مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، على مستوى محافظات الجمهورية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو، وجاء المقال على الوجه التالى، ''[ أكد المتظاهرين بميدان الأربعين بالسويس، اليوم الجمعة أول مارس 2013، فى مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، رفضهم أي محاولات لأخونة الجيش من قبل جماعة الإخوان وقيادات مكتب الإرشاد، وتعالت هتافات المتظاهرين تطالب الجيش بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من عصابة الإخوان، والعودة لإدارة شئون البلاد مرحلة انتقالية محددة يتم خلالها وضع دستورا توافقيا ديمقراطيا معبرا عن الشعب المصرى بمختلف قواه السياسية وثقافاته وقومياته وأهداف ثورة 25 يناير المطالبة بالديمقراطية، ومع سرقة مصر بشعبها وتغيير هويتها بإجراءات إخوانية باطلة وغير شرعية، بعد فشل نظام حكم جماعة الإخوان فى إدارة شئون البلاد، ونشرة القلاقل والاضطرابات والإرهاب لمحاولة السطو على مصر فى ظلها، واستبدادها بالسلطة، وانحرافها عن أهداف ثورة 25 يناير، وانتهاكها الشرعية بالفرمانات الرئاسية الديكتاتورية الباطلة التي مكنت الإخوان من فرض دستورا استبداديا بإجراءات غير شرعية و استفتاء مزور قسرا على جموع الشعب المصرى، مما أدى إلى انتشار القلاقل و الاضطرابات والمظاهرات ومخاطر الحرب الأهلية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 1 مارس 2018
يوم المطالبة فى جمعة "رفض أخونة الجيش" القوات المسلحة بالتدخل لإنصاف الشعب
فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق أول مارس 2013، كانت مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، على مستوى محافظات الجمهورية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو، وجاء المقال على الوجه التالى، ''[ أكد المتظاهرين بميدان الأربعين بالسويس، اليوم الجمعة أول مارس 2013، فى مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، رفضهم أي محاولات لأخونة الجيش من قبل جماعة الإخوان وقيادات مكتب الإرشاد، وتعالت هتافات المتظاهرين تطالب الجيش بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من عصابة الإخوان، والعودة لإدارة شئون البلاد مرحلة انتقالية محددة يتم خلالها وضع دستورا توافقيا ديمقراطيا معبرا عن الشعب المصرى بمختلف قواه السياسية وثقافاته وقومياته وأهداف ثورة 25 يناير المطالبة بالديمقراطية، ومع سرقة مصر بشعبها وتغيير هويتها بإجراءات إخوانية باطلة وغير شرعية، بعد فشل نظام حكم جماعة الإخوان فى إدارة شئون البلاد، ونشرة القلاقل والاضطرابات والإرهاب لمحاولة السطو على مصر فى ظلها، واستبدادها بالسلطة، وانحرافها عن أهداف ثورة 25 يناير، وانتهاكها الشرعية بالفرمانات الرئاسية الديكتاتورية الباطلة التي مكنت الإخوان من فرض دستورا استبداديا بإجراءات غير شرعية و استفتاء مزور قسرا على جموع الشعب المصرى، مما أدى إلى انتشار القلاقل و الاضطرابات والمظاهرات ومخاطر الحرب الأهلية. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.