فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الأربعاء 30 أبريل 2014, نشرت على هذه الصفحة المقال التالي: ''[ جاء تحدى المرشح الرئاسى حمدين صباحى, اليوم الاربعاء 30 ابريل 2014, سلطة الدولة والقانون, وعقدة مؤتمرا صحافيا فى أحد فنادق القاهرة, أعلن فيه رسميا تفاصيل برنامجه الانتخابي, قبل 3 أيام من الموعد الرسمي المحدد لبدء الدعاية الانتخابية وإعلان برامج المرشحين, والمحدد له يوم السبت 3 مايو 2014, حتى إجراء الانتخابات الرئاسية يومي 26 و 27 مايو, ليكون التحدى الثالث من صباحى ضد سلطة الدولة والقانون, وكانت المرة الاولى عندما اجبر صباحى الحكومة, على فتح مكاتب الشهر العقارى فى عموم محافظات الجمهورية, يوم الجمعة 18 أبريل, برغم انه يوم عطلة رسمية, لتمكينة من استكمال جمع توكيلات المواطنين المؤهلة للانتخابات الرئاسية, قبل 24 ساعة من إغلاق أبواب الترشيح, وكانت المرة الثانية عندما أجبر صباحى لجنة الانتخابات الرئاسية, على قبول اختياره رمز انتخابى يحن إليه, ويشعر بالراحة معة, ويرفع صورة له في منزله, منذ أن كان طفلا, رغم انه غير مدرج ضمن الرموز الانتخابية الرسمية, إنها مهازل شائنة للحكومة, ولجنة الانتخابات الرئاسية, قبل أن تكون فضائح لصباحى, تكشف بكل جلاء, عن استهانته بقوانين العدل والإنصاف, واعتبار لغو كلامه قوانين تخدم ذاتة الفارغة, وشطحات فكرة المشوش, دستورا يلغى دستور الشعب, واذا كان هذا هو حال صباحى الان من عدم احترامة لقوانين العدال والحق والانصاف فى المجتمع, فماذا سيكون علية حالة اذن, اذا شائت دولة ''الواق واق'', على سبيل التفكة والتندر, ان يكون صباحى حاكم فيها, الشعب المصرى يريد حاكما قويا, حكيما, عادلا, ديمقراطيا, على مسرح الحياة, ولايريد حاكما ارجوزا لتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى, وتجار الحركات الثورية الممولة, على مسرح العرائس. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.