للمرة الثالثة خلال أسبوعين، تستهدف عصابة الإخوان الإرهابية المحظورة، مع تنظيمها الإخواني الإرهابي الدولي المحظور، الشعب المصري بدسائسها، بوهم قبول ما اسمته مصالحة معها، وحفظ قضايا التخابر والإرهاب وسفك الدماء ضد المجرمين من أفراد عصابتها وإطلاق سراحهم، وإنهاء التحفظ على أموال ميليشياتها التي حصلوا عليها من استخبارات دول أجنبية معادية لمصر، والسماح لعناصرها الإرهابية بعد اطلاق سراحها بخوض الانتخابات السياسية والنقابية، وجاء الاستهداف الثالث لعصابة الإخوان الإرهابية، ضد الشعب المصري، عبر الإخواني الإرهابي المدعو يوسف ندا، الهارب خارج مصر، الذي ينعت نفسه بمسمى: ''المفوض السابق للعلاقات الدولية في جماعة الإخوان المسلمين"، ضمن حديث متلفز إلى قناة "الجزيرة" القطرية/الإخوانية، أمس الخميس 3 مايو، وتناقلته وسائل الإعلام، في حين جاء الاستهداف الاول لعصابة الإخوان الإرهابية، ضد الشعب المصري، عبر القيادي الاخواني الارهابي المدعو كمال الهلباوى، الذى يتنقل في سفريات مشبوهة بين مصر وعدد من الدول الأجنبية المعادية، ضمن حديث متلفز إلى قناة "الشرق" التركية/الإخوانية، قبل أسبوعين، والذى دعا لما اسماه ''التصالح مع الإخوان، لتحقيق، ما اسماة، مصالحة شاملة في مصر''، بينما جاء الاستهداف الثاني لعصابة الإخوان الإرهابية، ضد الشعب المصري، عبر القيادي الاخواني الارهابي المدعو إبراهيم منير، الهارب خارج مصر، الذي ينعت نفسه بمسمى: ''نائب مرشد الإخوان"، ضمن بيان اعلامي، قبل أسبوع، والذى دعا لما اسماه: ''استعداد الجماعة للتفاوض مع الحكومة شريطة أن يكون الحوار مع شخص مسؤول وليس سفيرا ويشمل جميع الرافضين للسيسي، فضلا عن إطلاق سراح السجناء السياسيين وعلى رأسهم مرسي، مسبقا''، وشمل استهداف عصابة الإخوان الإرهابية الثالث، ضد الشعب المصري، عبر اعلان الإخواني الإرهابي الهارب المدعو يوسف ندا: مطالبة الإخوان من الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسي بـ ما اسماة: "التنازل عن الشرعية لحل الأزمة في البلاد"، من أجل بدء ما أسماه: "مرحلة جديدة من الشرعية، وهي انتخابات حرة"، ''وانة لا يستبعد أن تطلق الجماعة حوارا مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي''، شريطة ما أسماه: ''إطلاق سراح من في السجون والمصابين"، وأقر ندا ارتكاب الإخوان جرائم ارهابية وتخابرية وأخطاء كارثية، بدعوى: ''أنهم بشر''، ويتبين من حملة الاستهداف لعصابة الإخوان الإرهابية، ضد الشعب المصري، انها لا تزال تجهل الشعب المصري وروحة الابية وارادتة المشرفة، ومثلما رفض الشعب المصري مسيرة اعضاء الاخوان الرجسة من جواسيس وبائعي اوطان وتجار دين وعصابة ارهابية تسعي باعمال الإرهاب للابتزاز السياسي للاستيلاء علي البلاد، فانهم يرفضون تصالح دولة بحجم مصر، مع العصابات الاجرامية والارهابية وسفاكين الدماء والجواسيس المنحطين، ويرفضون التنازل عن حق مصر والمجتمع والشهداء والمصابين، من اجل سلامة مصر، وشعب مصر، وامن مصر القومي والعربي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.