فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء أول سبتمبر 2015, نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى : ''[ يتسبب مهرج جماعة الاخوان الارهابية, المدعو ابراهيم منير, الذى ينعت نفسه بمسمى نائب المرشد العام, ويتنقل بين قصوره الفارهة فى تركيا وسويسرا وبريطانيا, فى إضحاك الناس علية مع جماعته الارهابية, عند كل بيان جديد يصدره من احد اوكارة, واخرها بيانه الاضحوكة الذى أصدره اليوم الثلاثاء اول سبتمبر 2015, عن تنظيم الاخوان الارهابى الدولى, تلقيت عبر بريدي الالكتروني نسخة منه, مع العديد غيرى من العاملين في وسائل الاعلام, بعد ان اطلق فى بيانه الأخير, نعت جديد على مطاريد جماعة الاخوان الإرهابية, الهاربين فى الخارج من أحكاما صادرة ضدهم بالإعدام شنقا والسجن المؤبد عن جرائمهم الارهابية والتخابر, والذين سماهم فى بيانة ''اللاجئين'', لاستدرار, بعبارات النصب والاحتيال, عطف وشفقة وإحسان قيادات دول الأعداء المتخابرين معها والداعمة إرهابهم وإجرامهم, مع كون بيانه الاهطل, عبارة عن عريضة افتراء على مصر, واسترحام لدول الأعداء, التي وجه لها, باسم جماعته الإرهابية, ما اسماه, خالص الشكر لها عن تضامنها ومساندتها لهم ''كلاجئين سياسيين'' فروا للنجاة بارواحهم مما اسماه ''بطش أنظمتهم'', وأهاب فى بيانه تلك الدول, على فتح أبواب الهجرة لهم وإيوائهم مع أسرهم على مصراعية، لإيجاد ما اسماة ''وطن آمن لهم''، بعد أن عجزت هذة الدول على حد قولة, عن رد ما اسماة ''غي وظلم حكوماتهم'', لقد وجد مهرج جماعة الاخوان الارهابية, بان من حقة وجماعتة الارهابية, على امريكا, واسرائيل, وبريطانيا, والمانيا, وتركيا, وقطر, وايران, وحزب اللة, وحماس, ان يغدقوا عليهم المذيد من الرشاوى والعطايا والاموال الحرام الطائلة, وفق صفتهم التهريجية الجديدة ''اللاجئين'', وان يجدوا لديهم القصور والفيلات والشقق والفنادق الفاخرة كاوكار لهم, بعد ان قاموا بتحريكهم بخيوط الشيطان من خلف الستار, فى بئر الخيانة والرذيلة, والخزى والعار, والارهاب والاجرام, ضد وطنهم, من اجل تحقيق الاجندات الاجنبية الاستعمارية لاعداء مصر, وفروا هاربين الى الخارج بعد سقوطهم المدوى, قبل ان تمتد يد العدالة اليهم لتقتص منهم. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.