رزح الشعب الجزائري عقودا بأسرها تحت وطأة الطغيان الخارجي للاستعمار الفرنسي، وثار وانتصر فى النهاية ضد نظام حكم الذل والاستعباد والاسترقاق والهوان الفرنسى بعد تغريب اللغة العربية والمواريث الثقافية العربية وجعلها فرنسية محضة وعجزوا حتى اليوم عن ازالة اثارها، ورزح الشعب الجزائري مجددا عقودا بأسرها تحت وطأة الطغيان الداخلي لاستعمار قوى الظلام الجزائرى، وخضع أمام نظام حكم الذل والاستعباد والاسترقاق والهوان السلطوي الجزائرى، بعد تغريب الحريات العامة والمواريث الديمقراطية وجعلها شيطانية، وعجزوا حتى اليوم عن مواجهتها، وأعلن اليوم الاحد 28 أكتوبر 2018. الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، جمال ولد عباس، أن مرشح الحزب الحاكم فى الانتخابات الرئاسية عام 2019، هو الرئيس الديكتاتور المشلول المفلوج عبد العزيز بوتفليقة. المولود يوم 2 مارس عام 1937، 81 سنة، لولاية خامسة، لعن الله أساطين جهنم من الطغاة المستبدين الذين يحكمون شعوبهم بالحديد والنار ويفصلون قوانين انتخابات ويتلاعبون فيها لفرض مجالس نيابية من صنائعهم لتقويض الديمقراطية وانتهاك استقلال المؤسسات والتكويش على السلطات وفرض حكم الإرهاب والدهس على دساتير الشعوب بالأحذية لتوريث الحكم لأنفسهم والبقاء فى السلطة الى الأبد حتى يتم خلعهم أو عزلهم أو اغتيالهم أو موتهم.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 28 أكتوبر 2018
اعلان ترشيح الرئيس الجزائرى الديكتاتور المشلول عبد العزيز بوتفليقة 81 سنة لولاية خامسة
رزح الشعب الجزائري عقودا بأسرها تحت وطأة الطغيان الخارجي للاستعمار الفرنسي، وثار وانتصر فى النهاية ضد نظام حكم الذل والاستعباد والاسترقاق والهوان الفرنسى بعد تغريب اللغة العربية والمواريث الثقافية العربية وجعلها فرنسية محضة وعجزوا حتى اليوم عن ازالة اثارها، ورزح الشعب الجزائري مجددا عقودا بأسرها تحت وطأة الطغيان الداخلي لاستعمار قوى الظلام الجزائرى، وخضع أمام نظام حكم الذل والاستعباد والاسترقاق والهوان السلطوي الجزائرى، بعد تغريب الحريات العامة والمواريث الديمقراطية وجعلها شيطانية، وعجزوا حتى اليوم عن مواجهتها، وأعلن اليوم الاحد 28 أكتوبر 2018. الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، جمال ولد عباس، أن مرشح الحزب الحاكم فى الانتخابات الرئاسية عام 2019، هو الرئيس الديكتاتور المشلول المفلوج عبد العزيز بوتفليقة. المولود يوم 2 مارس عام 1937، 81 سنة، لولاية خامسة، لعن الله أساطين جهنم من الطغاة المستبدين الذين يحكمون شعوبهم بالحديد والنار ويفصلون قوانين انتخابات ويتلاعبون فيها لفرض مجالس نيابية من صنائعهم لتقويض الديمقراطية وانتهاك استقلال المؤسسات والتكويش على السلطات وفرض حكم الإرهاب والدهس على دساتير الشعوب بالأحذية لتوريث الحكم لأنفسهم والبقاء فى السلطة الى الأبد حتى يتم خلعهم أو عزلهم أو اغتيالهم أو موتهم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.