فى مثل هذه الفترة قبل 4 سنوات, نشرت على هذه الصفحة مقالا مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء المقال على الوجة التالى ''[ رغم مرور حوالي نصف قرن على قصف قوات العدو الإسرائيلى, خلال حرب 1967, خزان مياه الشرب بحى الجناين بالسويس, الذي كان يغذي أهالي قرى القطاع الريفى المحيطة به, عند انقطاع المياة, كما جدد العدو الإسرائيلي قصفه للخزان خلال حرب 1973, إلا ان أهالى السويس والقطاع الريفى بالسويس, أكدوا رفضهم أي مساعي حكومية لهدم أطلال برج خزان المياه, حتى لو كان من اجل اقامة برج خزان مياه جديد مكانه, واذا كان برج بيزا المائل فى ايطاليا, شاهدا على اثارة, وفن معماري, واعجوبة ميلة, فإن أطلال برج خزان المياه المدمر بالسويس, شاهدا على العدوان الإسرائيلى الغاشم على مصر, وجرائمها فى حق الانسانية, الذى وصل الى حد تدمير خزان مياه شرب مخصص لأهالي القرى الريفية, ويشاهدة زوار مدينة السويس من مسافات بعيدة, كما يشاهدة ركاب وبحارة السفن العابرة لقناة السويس, ومنبها للناس من غدر العدو الاسرائيلي, بغض النظر عن ادعاءات معاهدة كامب ديفيد, عن مزاعم السلام, والتى لم تحترمها إسرائيل بمواصلة مؤامراتها ودسائسها ضد مصر, ولم تحترمها أمريكا, بقطع المساعدات الأمريكية عن مصر, و ربطها بشروط جديدة كل شهرين, غير منصوص عليها فى معاهدة السلام المزعومة. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 28 أكتوبر 2018
برج السويس المدمر يرصد اجرام اسرائيل
فى مثل هذه الفترة قبل 4 سنوات, نشرت على هذه الصفحة مقالا مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء المقال على الوجة التالى ''[ رغم مرور حوالي نصف قرن على قصف قوات العدو الإسرائيلى, خلال حرب 1967, خزان مياه الشرب بحى الجناين بالسويس, الذي كان يغذي أهالي قرى القطاع الريفى المحيطة به, عند انقطاع المياة, كما جدد العدو الإسرائيلي قصفه للخزان خلال حرب 1973, إلا ان أهالى السويس والقطاع الريفى بالسويس, أكدوا رفضهم أي مساعي حكومية لهدم أطلال برج خزان المياه, حتى لو كان من اجل اقامة برج خزان مياه جديد مكانه, واذا كان برج بيزا المائل فى ايطاليا, شاهدا على اثارة, وفن معماري, واعجوبة ميلة, فإن أطلال برج خزان المياه المدمر بالسويس, شاهدا على العدوان الإسرائيلى الغاشم على مصر, وجرائمها فى حق الانسانية, الذى وصل الى حد تدمير خزان مياه شرب مخصص لأهالي القرى الريفية, ويشاهدة زوار مدينة السويس من مسافات بعيدة, كما يشاهدة ركاب وبحارة السفن العابرة لقناة السويس, ومنبها للناس من غدر العدو الاسرائيلي, بغض النظر عن ادعاءات معاهدة كامب ديفيد, عن مزاعم السلام, والتى لم تحترمها إسرائيل بمواصلة مؤامراتها ودسائسها ضد مصر, ولم تحترمها أمريكا, بقطع المساعدات الأمريكية عن مصر, و ربطها بشروط جديدة كل شهرين, غير منصوص عليها فى معاهدة السلام المزعومة. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.