فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, نشرت على هذه الصفحة مقالا عن حقيقة سحر الاحجار الفرعونية بالسويس, مع مقطع الفيديو المرفق الذي يستعرض هذة الأحجار, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ لايزال زوار ''الشيخ الحجري'' الموجود فى قطعة أرض فضاء, بقرية عامر, بحى الجناين, بالقطاع الريفى بالسويس, يتوافدون عليه, خاصة السيدات المصابات بالعقم, بزعم التبرك به للشفاء من العقم, ومقام ''الشيخ الحجرى'' المزعوم, ليس ضريح لأحد المشايخ الأتقياء, بل حجر صلد كبير وردى اللون بدون نقوش, متخلف عن عصر الفراعنة, يجاوره حجر صلد أصغر من نفس نوعه, بزعم وجود خصائص سحرية فيهما, تشفى السيدات المصابات بالعقم, وتحل مشكلات أصحاب الحاجات, بعد أداء طقوس عجيبة تتمثل فى إلقاء قلة مياه شرب على الأحجار وكسرها. بشرط أن يلقى صاحب''القلة'' بها على الأحجار وهو يعطي ظهره لها, انها حقيقة شعبية تراثية موجودة, بغض النظر عن استنكارها, وبرغم تأكيد الأثريين بعدم صحة هذه المزاعم, وعدم وجود اى خواص سحرية فى الأحجار الصلدة, وان أهميتهما لاتتعدى سوى فى كونهما من نفس نوعية وحجم الأحجار التي بنيت بها الاهرام المصرية الثلاثة, بالإضافة الى غموض وجودهما فى هذا المكان, مع ندرة تلك النوعية من الاحجار بالسويس, إلا ان زيارته لم تنقطع, من قبل العديد من المواطنين من أرياف السويس ومحافظات مصر, ويرصد مقطع الفيديو الاحجار الفرعونية بالسويس, المستهدفة من البسطاء. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 28 أكتوبر 2018
حقيقة سحر الاحجار الفرعونية بالسويس
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, نشرت على هذه الصفحة مقالا عن حقيقة سحر الاحجار الفرعونية بالسويس, مع مقطع الفيديو المرفق الذي يستعرض هذة الأحجار, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ لايزال زوار ''الشيخ الحجري'' الموجود فى قطعة أرض فضاء, بقرية عامر, بحى الجناين, بالقطاع الريفى بالسويس, يتوافدون عليه, خاصة السيدات المصابات بالعقم, بزعم التبرك به للشفاء من العقم, ومقام ''الشيخ الحجرى'' المزعوم, ليس ضريح لأحد المشايخ الأتقياء, بل حجر صلد كبير وردى اللون بدون نقوش, متخلف عن عصر الفراعنة, يجاوره حجر صلد أصغر من نفس نوعه, بزعم وجود خصائص سحرية فيهما, تشفى السيدات المصابات بالعقم, وتحل مشكلات أصحاب الحاجات, بعد أداء طقوس عجيبة تتمثل فى إلقاء قلة مياه شرب على الأحجار وكسرها. بشرط أن يلقى صاحب''القلة'' بها على الأحجار وهو يعطي ظهره لها, انها حقيقة شعبية تراثية موجودة, بغض النظر عن استنكارها, وبرغم تأكيد الأثريين بعدم صحة هذه المزاعم, وعدم وجود اى خواص سحرية فى الأحجار الصلدة, وان أهميتهما لاتتعدى سوى فى كونهما من نفس نوعية وحجم الأحجار التي بنيت بها الاهرام المصرية الثلاثة, بالإضافة الى غموض وجودهما فى هذا المكان, مع ندرة تلك النوعية من الاحجار بالسويس, إلا ان زيارته لم تنقطع, من قبل العديد من المواطنين من أرياف السويس ومحافظات مصر, ويرصد مقطع الفيديو الاحجار الفرعونية بالسويس, المستهدفة من البسطاء. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.