حظى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى بسيل من قضايا تعذيب وقتل الناس الغلابة داخل أقسام الشرطة، فى عودة جهنمية لما كان موجود من تجاوزات شرطية ضد الناس قبل ثورة 25 يناير 2011، وفى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 25 نوفمبر 2015، خلال فترة إعلان نتائج انتخابات مجلس النواب 2015، قام زبانية وزارة الداخلية بقتل عامل داخل قسم شرطة الأقصر بالتعذيب، كما قاموا فى نفس اليوم بقتل طبيب داخل قسم اول الإسماعيلية بالتعذيب، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع الفيديو المرفق لضحايا عمليات القتل، وجاء المقال على الوجة التالى. ''[ والان بعد سقوط آخر قتيلين فى براثن زبانية التعذيب بوزارة الداخلية فى يوم واحد، من الذين سيكون عليهم الدور بعدهم من باقى المصريين، مع صعوبة استجابة رئيس الجمهورية لمطالب الشعب بإقالة ومحاكمة وزير الداخلية ومديري الأمن الذين شهدت قطاعاتهم جرائم قتل وتعذيب، بينما هم قائمين بفرض منهج قوانين انتخابات السلطة التى ستاتى بالاتباع والمحاسيب والفلول، والمفترض توجيه السلطة الشكر إليهم وليس إقالتهم ومحاكمتهم، خاصة فى ظل استمرار تغلغل تراث الطغاة، فى كون إقالة ومحاكمة المسئولين عن الخطايا والإزراء، يعنى إقالة ومحاكمة النظام كلة، وليس مسؤولون فى هذا النظام، لذا أصبح الطغاة والزبانية والفلول أمثالا عليا لأنفسهم، واصبح الشعب فى نظرهم، القاتل والقتيل، الجاني والمجني عليه، فكأنما قام الشعب المصرى بثورة 25 يناير وثورة 30 يونيو لإعادة فرض منهج نظام حكم الرئيس المخلوع مبارك، ومنهج نظام حكم الرئيس المعزول مرسى، خلال نظام حكم الرئيس السيسي، بدلا من فرض منهج الشعب، ولإعادة التعذيب والفلول، بدلا من حقوق الإنسان والديمقراطية، وشاءت الأقدار سقوط آخر ضحيتين للشرطة بفارق زمنى 15 ساعة بين كل منهما، الضحية الأول العامل طلعت شبيب الرشيدى لقى مصرعه فجر يوم الأربعاء 25 نوفمبر 2015 داخل سراديب قسم شرطة الأقصر بعد ساعة واحدة من دخوله القسم عقب إلقاء ضابط شرطة برتبة ملازم معاون مباحث قسم شرطة الاقصر وخمسة امناء شرطة القبض علية فى كافية بدون إذن من النيابة، والضحية الثانية الطبيب عفيفى حسن عفيفى لقى مصرعه مساء يوم الأربعاء 25 نوفمبر 2015 داخل سراديب قسم شرطة اول الاسماعيلية بعد ساعة واحدة من دخولة القسم عقب القاء ضابط الشرطة معاون مباحث قسم شرطة اول الاسماعيلية القبض علية داخل صيدلية زوجتة الصيدلانية بدون اذن من النيابة، وهى بشائر نحس على الشعب المصرى تبين ما سوف يلاقية من اهوال من نظام حكم السيسى وحكومة السيسى وائتلاف السيسى ونواب السيسى ووزارة داخلية السيسى، كان اللة فى عون الشعب المصرى من افعال واعمال السيسى ونظامة ضد الشعب المصرى ودستور الشعب المصرى وديمقراطية الشعب المصرى وحريات الشعب المصرى وسبل عيش الشعب المصرى. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 26 نوفمبر 2018
يوم قيام ضباط وأفراد شرطة بتعذيب وقتل طبيب وعامل فى يوم واحد
حظى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى بسيل من قضايا تعذيب وقتل الناس الغلابة داخل أقسام الشرطة، فى عودة جهنمية لما كان موجود من تجاوزات شرطية ضد الناس قبل ثورة 25 يناير 2011، وفى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 25 نوفمبر 2015، خلال فترة إعلان نتائج انتخابات مجلس النواب 2015، قام زبانية وزارة الداخلية بقتل عامل داخل قسم شرطة الأقصر بالتعذيب، كما قاموا فى نفس اليوم بقتل طبيب داخل قسم اول الإسماعيلية بالتعذيب، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع الفيديو المرفق لضحايا عمليات القتل، وجاء المقال على الوجة التالى. ''[ والان بعد سقوط آخر قتيلين فى براثن زبانية التعذيب بوزارة الداخلية فى يوم واحد، من الذين سيكون عليهم الدور بعدهم من باقى المصريين، مع صعوبة استجابة رئيس الجمهورية لمطالب الشعب بإقالة ومحاكمة وزير الداخلية ومديري الأمن الذين شهدت قطاعاتهم جرائم قتل وتعذيب، بينما هم قائمين بفرض منهج قوانين انتخابات السلطة التى ستاتى بالاتباع والمحاسيب والفلول، والمفترض توجيه السلطة الشكر إليهم وليس إقالتهم ومحاكمتهم، خاصة فى ظل استمرار تغلغل تراث الطغاة، فى كون إقالة ومحاكمة المسئولين عن الخطايا والإزراء، يعنى إقالة ومحاكمة النظام كلة، وليس مسؤولون فى هذا النظام، لذا أصبح الطغاة والزبانية والفلول أمثالا عليا لأنفسهم، واصبح الشعب فى نظرهم، القاتل والقتيل، الجاني والمجني عليه، فكأنما قام الشعب المصرى بثورة 25 يناير وثورة 30 يونيو لإعادة فرض منهج نظام حكم الرئيس المخلوع مبارك، ومنهج نظام حكم الرئيس المعزول مرسى، خلال نظام حكم الرئيس السيسي، بدلا من فرض منهج الشعب، ولإعادة التعذيب والفلول، بدلا من حقوق الإنسان والديمقراطية، وشاءت الأقدار سقوط آخر ضحيتين للشرطة بفارق زمنى 15 ساعة بين كل منهما، الضحية الأول العامل طلعت شبيب الرشيدى لقى مصرعه فجر يوم الأربعاء 25 نوفمبر 2015 داخل سراديب قسم شرطة الأقصر بعد ساعة واحدة من دخوله القسم عقب إلقاء ضابط شرطة برتبة ملازم معاون مباحث قسم شرطة الاقصر وخمسة امناء شرطة القبض علية فى كافية بدون إذن من النيابة، والضحية الثانية الطبيب عفيفى حسن عفيفى لقى مصرعه مساء يوم الأربعاء 25 نوفمبر 2015 داخل سراديب قسم شرطة اول الاسماعيلية بعد ساعة واحدة من دخولة القسم عقب القاء ضابط الشرطة معاون مباحث قسم شرطة اول الاسماعيلية القبض علية داخل صيدلية زوجتة الصيدلانية بدون اذن من النيابة، وهى بشائر نحس على الشعب المصرى تبين ما سوف يلاقية من اهوال من نظام حكم السيسى وحكومة السيسى وائتلاف السيسى ونواب السيسى ووزارة داخلية السيسى، كان اللة فى عون الشعب المصرى من افعال واعمال السيسى ونظامة ضد الشعب المصرى ودستور الشعب المصرى وديمقراطية الشعب المصرى وحريات الشعب المصرى وسبل عيش الشعب المصرى. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.