فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم السبت 19 نوفمبر 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالي : ''[ بلغني أيها الملك السعيد، ذو الرأي السديد، والحكم الرشيد، أنه كان هناك حاكم اعتبر، بعد دعم عرشه، واستكمال هيبته، وافتعال أغلبية فى مجلس اختار بنفسه أسس تكوينه لضمان عدم مشاركته سلطانه، فى فرض مراسيمه، وتعيين وزرائة، ومحاسبته، بأن الإقرار بكوارث كبير وزرائه ضد الناس، يعنى أنها كوارث حكومته الرئاسية التي اختارها بمعرفته لوحده، وليس فقط كوارث كبير وزرائه، والشروع فى اقصاءه، يعنى الشروع في إقصاء حكومتة المصونة، وليس فقط إقصاء كبير وزرائه، مما يراه بأنه ضعف نظامه، وليس فقط ضعف كبير وزرائه، و العيب فى الذات الرئاسية، وليس فقط العيب فى الحكومة الرئاسية، وفشلة فى اختيار حكومته الرئاسية التى قامت على أنقاض وأطلال الحكومات المنتخبة من الشعب، وليس فقط فشله فى اختيار كبير وزرائه، وكان امتحانا عسيرا، انتهى بسقوط الناس، وانتصار حكومتة الرئاسية وكبير وزرائه، وهنا أدرك شهرزاد الصباح، فسكتت عن الكلام المباح. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.