الشعب يرفض اختلاق مادة قراقوشية مجددا فى الدستور مجاملة لرئيس الجمهورية. من اجل توريث منصب رئيس الجمهورية اليه. بعد أن سبق وضع مادة قراقوشية له فى الدستور خلال توليه منصب وزير الدفاع مجاملة لة. من اجل توريث منصب وزير الدفاع اليه. وبعد أن كانت كل أحلامه فى الدنيا بعد ثورة 30 يونيو استمرار بقائه في منصب وزير الدفاع لمنع منتقديه من مطاردته بالقضايا عند رحيله. وابتداع مادة قراقوشية غير موجودة فى كل دساتير العالم. أسموها بـ الانتقالية لمحاولة تبرير غرابتها. قضت استمرار وجود وزير الدفاع في منصبه بموافقة مجلس قيادات وزارته فترتين رئاسيتين. زاغت ابصارة نحو منصب رئيس الجمهورية ذاته. وبعد تحقيق مطامعه وتكويشة على السلطات ونشر الاستبداد وتقويض الديمقراطية. أصبحت كل احلامة فى الدنيا استمرار بقائه في منصب رئيس الجمهورية الى الأبد. على ان يتم حبك اللعبة الاخطبوطية الجديدة. مثل المرة الأولى. بمعرفة اتباعه. بحيث تظهر وكأنها صادرة عن الشعب. وليس عن رئيس الجمهورية. الشعب يرفض مطامع السلطان ومؤامرة اتباع السلطان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.